الحل  عمرها عمر زواج، وهذا الذي يعيش من بعد في نهاية اليوم هو ابن عمها يعني من لحمها ودمها، فلماذا العبث والأخذ والعطاء غير المنطقي المسألة تحتاج وباختصار إلى 1 سؤال من يعرفونه بشكل جاد عن أخلاقه وحكاية ناس يقولون إنه يكذب وهي تقول إنه صادق، لا تبدو مسألة كافية 2 سؤاله مباشرة عن حياته والبنات ونهاية هذه المعرفة ابنتي، لك ولصديقتك أقول إن أقصر خط بين نقطتين هو الخط المستقيم وحكاية المراسلات، لا بد لها من نهاية والنهاية هي هذا السؤال الابدي العظيم ما نهاية هذه العلاقة فإن كانت نيته الارتباط، لا أظن حينها أنه توجد مشكلة، فهي من لجمه ودمه وحتى لو كان في دولة أخرى، فإن طريقة أسهل للتقدم إليها من أي شاب غريب أما الخوف والشك والتردد فليست لها جذور وما دامت قد تجرأت وبدأت تراسل، فأظن أنه يجب أن يكون لها الجرأة بأن تسأله عن مصير العلاقة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

ابن العم والطريق السهل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : السلام عليكم سيدتي صديقتي عمرها 23 سنة، وهي من عائلة محافظة ولم تخرج مع ولد غريب أو تخاطبه في حياتها. لكنها تعرفت مؤخرًا الى ابن عمها الذي يعيش في دولة أخرى. هو أكبر منها بسنتين هما يتراسلان مع بعضهما، لدرجة انها أعجبت به وأحبته، وهو كان مهتمًا بها ويريد الرجوع للدولة التي تعيش فيها ليراها، ولكنه لا يستطيع. علمًا بأنه طلب أن يراها مرات عدة، لكنها دائمًا ترفض. وهو طلب منها أيضًا أن ترسل صورتها لكي يراها ولكنها أيضًا ترفض. سيدتي، عندما سمعت صديقتي أن لديه صديقات كثيرات وأنه يقوم بمراسلتهن وغير ذلك من أمور، حاولت الابتعاد عنه، لكنها لم تستطع. وهي عرفت أيضًا انه شخص يكذب، لكنها طول الفترة التي كانت تراسله فيها، كانت تحس بأنه صادق معها وحتى غنه تغير نحو الأفضل. هي الآن حائرة لا تعرف ما الذي تفعله، ولا تعرف ماذا تريد من صورتها، هل ترسلها أم لا؟ وهل هو يريد الزواج منها؟ علمًا بأنه يخجل أن يتصل بها وكل محادثاتهم كانت رسائل. أريد رأيك سيدتي وماذا أنصحها؟

المغرب اليوم

الحل : عمرها عمر زواج، وهذا الذي يعيش من بعد في نهاية اليوم هو ابن عمها. يعني من لحمها ودمها، فلماذا العبث والأخذ والعطاء غير المنطقي؟ المسألة تحتاج وباختصار إلى: 1 سؤال من يعرفونه بشكل جاد عن أخلاقه وحكاية ناس يقولون إنه يكذب وهي تقول إنه صادق، لا تبدو مسألة كافية. 2- سؤاله مباشرة عن حياته والبنات ونهاية هذه المعرفة. ابنتي، لك ولصديقتك أقول: إن أقصر خط بين نقطتين هو الخط المستقيم. وحكاية المراسلات، لا بد لها من نهاية. والنهاية هي هذا السؤال الابدي العظيم: ما نهاية هذه العلاقة؟ فإن كانت نيته الارتباط، لا أظن حينها أنه توجد مشكلة، فهي من لجمه ودمه. وحتى لو كان في دولة أخرى، فإن طريقة أسهل للتقدم إليها من أي شاب غريب. أما الخوف والشك والتردد فليست لها جذور. وما دامت قد تجرأت وبدأت تراسل، فأظن أنه يجب أن يكون لها الجرأة بأن تسأله عن مصير العلاقة.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"
المغرب اليوم - ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya