الحل الدراسة بالإكراه لا تأتي بنتائج إيجابية أبدا 
المحاولة معه بشكل إرشاد وكلام منطقي وحكمة حتى تكونوا أديتم واجبكم كأولياء الأمر
وأريد أن أقول لكِ أختي الكريمة بأن الدنيا أدوار، لكل منا دوره فيها من أجل إعمار الكون
هناك الطبيب والمهندس ووو وهناك العامل ورجل الأعمال وووو إلخ
وابنك ممكن أن يبدع بهذا العمل أكثر من الدراسة بكثير، وليس كل من درس وتخرج برع في دراسته فمنهم عاطلون عن العمل ومنهم مبدعون
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

طفل يرفض الذهاب إلى المدرسة لإكمال دراسته

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة: ابني نجح في الصف التاسع بمعدل متوسط وداوم في الصف العاشر فترة بسيطة.. وهو الآن رافض الذهاب إلى المدرسة وبشدة ويقول لا أحد يغصبني على الدراسة أريد أن أعمل مع أبي وأكوّن مستقبلي من الآن.. والده يعمل ميكانيكي سيارات.. وحاولنا كتيرا معه وأبوه يريده أن يكمل دراسة ولكنه رافض ولا يرضى أبدا وهو ابني الأول وأخشى أن يكون قدوة لأخواته الثلاتة.. ممكن أن تنصحوني ماذا أتصرف لو سمحتم

المغرب اليوم

الحل: الدراسة بالإكراه لا تأتي بنتائج إيجابية أبدا.. المحاولة معه بشكل إرشاد وكلام منطقي وحكمة حتى تكونوا أديتم واجبكم كأولياء الأمر.. وأريد أن أقول لكِ أختي الكريمة بأن الدنيا أدوار، لكل منا دوره فيها من أجل إعمار الكون.. هناك الطبيب والمهندس ووو.. وهناك العامل ورجل الأعمال وووو... إلخ وابنك ممكن أن يبدع بهذا العمل أكثر من الدراسة بكثير، وليس كل من درس وتخرج برع في دراسته فمنهم عاطلون عن العمل ومنهم مبدعون.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya