المشكلة ابني في سن المراهقة لا يرغب في المذاكرة أبداً أبداً رغم أني حاولت معه بكل الطرق أني استعطفه واكلمه عن ان هذا مستقبله وأهمية الدراسة رغم أني بعرض عليه أني أعطيه دروس في كل المواد رافض او أني أساعده في المذاكرة رافض ويجد الف حجه للهروب من الدراسة لا أقول انه مشاغب او انه مصاحب أصدقاء سوء أبدا فهو طفل عادي وكل أصدقائه انا اعرفهم واعرف امهاتهم بس هو كل تركيزه علي الجيم والرياضة مهما حاولت أني أقول له ان يوازن بينهم يوعدني وبعد ذلك يرفض الدراسة معلمينه يشهدوا بأخلاقه في المدرسه بس الضعف الدراسي ده مش عارفه اعمل ايه هو لايريد أن يساعد نفسه وكسلان جدا حتي شنطه المدرسه انا أحضرها بنفسي وملابسه اقف معه الي ان يرتدي زي المدرسه لانه غير راغب ان يذهب المدرسه ممتازه كان بها بعض المشاكل اول ما نقلته لها ولكن انا بالتعاون مع الإدارة حلتها له وكمان المعلمين ممتازين ومتعاونين يعني ما عنده ولا حجه ابني مريض بالسكري منذ ٣ سنوات ومنذ ذلك الحين وهو رافض المذاكرة أخدته لعدة أطباء نفسين قالوا ما به شئ لكن موضوع المذاكرة يحدث بيننا مشاكل كثير انا و هو وابوه لان ابوه بيدعي أني فشلت في جعله يحب الدراسة ويعتمد علي حاله وابوه ما له سلطه عليه رافض أسلوب الضرب للتأديب وإذا عاقبه مثلا بأخذ الموبايل منه تاني يوم يعطيه وهكذا ويحاول يتكلم معه بالحسني بس بدون اَي نتيجه ابني ما بيتغير مما اساء العلاقه بيني وبين زوجي بسببه لا ادري فما الحل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

المذاكرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة :ابني في سن المراهقة لا يرغب في المذاكرة أبداً أبداً رغم أني حاولت معه بكل الطرق أني استعطفه واكلمه عن ان هذا مستقبله وأهمية الدراسة رغم أني بعرض عليه أني أعطيه دروس في كل المواد رافض او أني أساعده في المذاكرة رافض ويجد الف حجه للهروب من الدراسة لا أقول انه مشاغب او انه مصاحب أصدقاء سوء أبدا فهو طفل عادي وكل أصدقائه انا اعرفهم واعرف امهاتهم بس هو كل تركيزه علي الجيم والرياضة مهما حاولت أني أقول له ان يوازن بينهم يوعدني وبعد ذلك يرفض الدراسة معلمينه يشهدوا بأخلاقه في المدرسه بس الضعف الدراسي ده مش عارفه اعمل ايه .هو لايريد أن يساعد نفسه وكسلان جدا حتي شنطه المدرسه انا أحضرها بنفسي وملابسه اقف معه الي ان يرتدي زي المدرسه لانه غير راغب ان يذهب .المدرسه ممتازه كان بها بعض المشاكل اول ما نقلته لها ولكن انا بالتعاون مع الإدارة حلتها له وكمان المعلمين ممتازين ومتعاونين يعني ما عنده ولا حجه .ابني مريض بالسكري منذ ٣ سنوات ومنذ ذلك الحين وهو رافض المذاكرة أخدته لعدة أطباء نفسين قالوا ما به شئ لكن موضوع المذاكرة يحدث بيننا مشاكل كثير انا و هو وابوه لان ابوه بيدعي أني فشلت في جعله يحب الدراسة ويعتمد علي حاله وابوه ما له سلطه عليه رافض أسلوب الضرب للتأديب وإذا عاقبه مثلا بأخذ الموبايل منه تاني يوم يعطيه وهكذا ويحاول يتكلم معه بالحسني بس بدون اَي نتيجه ابني ما بيتغير مما اساء العلاقه بيني وبين زوجي بسببه لا ادري فما الحل ؟

المغرب اليوم

الحل :إن مشكلة المذاكرة من بين أكثر المشاكل التي يمكن أن يمر بها الطفل في مرحلة المراهقة لأنها المرحلة التي يشعر بها الطفل بنوع من التحرر الفكري وتشتت انتباهه للعديد من المثيرات مع سرعة التأثر بها لدى قبل أن تحاولي مساعدته على المذاكرة حاولي التعرف على المجال النفسي وأهدافه وأحلامه المستقبلية وركزي على تغيير الأفكار الغير معقولة والخاطئة والتحفيز عليها حتى تتمكني من شد انتباهه إلى الدراسة كما يجب أن لا تتهاوني مع عدم التعامل ببرودة مع المواقف التي تعتريك مع طفلك بل يجب عليك أن تكوني حازمة في الأمور التي تتطلب الحزم فما أقصده هو المرونة في التعامل مع التركيز على العاطفة لأنها جد ضرورية في التعامل مع المراهق .

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya