الحل 
وقال ذكرتَ  أنَّك أبلغتَ رئيسك في العمل بذلك، فلم يفعلْ شيئًا، فتوجَّهْ أنت بالنُّصح لزملائك المقصِّرين، وذكِّرهم بالله واليوم الآخر، وأن التقصير في العمل يَجعل جزءًا من الراتب حرامًا، وأنَّ عليهم أن يتوبوا إلى الله، ويُقلِعوا عن ذلك التقصير في العمل أثناء الدوام، وأن الواجب على المسلم أن يتَّقيَ الله، وأن يَحرِصَ على أن يكون مطعَمُه حلالًا ومشربه حلالًا؛ فالمالُ الحرام لا يُبارِك الله فيه، ولا يهنَأ صاحبُه به، وفإن فعلتَ هذا فقد أدَّيتَ ما عليك، واستمِرَّ أنت في إتقان عمَلِك؛ حتى تكون قدوةً صالحة لهم
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

مشاكل فى العمل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا مُوظفٌ في جمعية خيرية منذ أكثر من 6 سنوات،وطبيعةُ عملي تحصيل التبرُّعات، وقد وجدتُ حلاوةً عظيمةً في قلبي مِن هذا العمل، ونحن مجموعة موظَّفين، وأجاهِد نفسي في العمل بإخلاص، لكن المشكلة أنني في الآونة الأخيرة لم أعدْ أستطيع أن أصبرَ على تقصير الموظَّفين في أعمالهم؛ حيث يأتون متأخرين، ولا يهتمون بعمَلهم، وغيابهم كثيرٌ، ويخرجون قبل الدوام بساعات، وكلما شكوتُ للمدير يقول: خير إن شاء الله، ولا يُحاسبهم، قلبي متعلِّق بهذا العمل، ولا أستطيع أن أجد عملًا خيريًّا مثله، فماذا أفعل؟

المغرب اليوم

الحل . وقال ذكرتَ أنَّك أبلغتَ رئيسك في العمل بذلك، فلم يفعلْ شيئًا، فتوجَّهْ أنت بالنُّصح لزملائك المقصِّرين، وذكِّرهم بالله واليوم الآخر، وأن التقصير في العمل يَجعل جزءًا من الراتب حرامًا، وأنَّ عليهم أن يتوبوا إلى الله، ويُقلِعوا عن ذلك التقصير في العمل أثناء الدوام، وأن الواجب على المسلم أن يتَّقيَ الله، وأن يَحرِصَ على أن يكون مطعَمُه حلالًا ومشربه حلالًا؛ فالمالُ الحرام لا يُبارِك الله فيه، ولا يهنَأ صاحبُه به، وفإن فعلتَ هذا فقد أدَّيتَ ما عليك، واستمِرَّ أنت في إتقان عمَلِك؛ حتى تكون قدوةً صالحة لهم.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya