المشكلة أنا معجبة بشاب، هو أحد أقاربنا، ويريدني زوجة وأهله يتمنون ذلك لكننا اختلفنا بموضوع الوظيفة، وأنا وظيفتي مهمة وإنسانية، ولا ينفع أترك عملي، وهو مصمم أن نتزوج وأترك العمل أخبرته بأنه لا قسمة لنا في هذا الزواج على ما يبدو، لكنه للآن يتواصل معي، ويوضح لي أنه يحبني، ويتهمني أنني لا أتنازل عن عملي، وهو نفسه لن يتنازل لا أعرف ماذا أفعل أنا أحبه وأفرح لما أراه يتواصل مع المواقع الاجتماعية الآن أنا في آخر سنة للحصول على شهادة عليا تؤكد وظيفتي، وهذا الوضع يؤثر عليَّ جدًا
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

العمل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة :أنا معجبة بشاب، هو أحد أقاربنا، ويريدني زوجة وأهله يتمنون ذلك. لكننا اختلفنا بموضوع الوظيفة، وأنا وظيفتي مهمة وإنسانية، ولا ينفع أترك عملي، وهو مصمم أن نتزوج وأترك العمل. أخبرته بأنه لا قسمة لنا في هذا الزواج على ما يبدو، لكنه للآن يتواصل معي، ويوضح لي أنه يحبني، ويتهمني أنني لا أتنازل عن عملي، وهو نفسه لن يتنازل. لا أعرف ماذا أفعل. أنا أحبه وأفرح لما أراه يتواصل مع المواقع الاجتماعية. الآن أنا في آخر سنة للحصول على شهادة عليا تؤكد وظيفتي، وهذا الوضع يؤثر عليَّ جدًا؟

المغرب اليوم

الحل :واجهيه بلطف وحكمة، وتطلبي أن يوضح له الأسباب التي تجعله يصرّ على أن تتركي وظيفتك. فهل هي وظيفة غير لائقة؟ وهي ستؤثر على حياتكما الزوجية؟ وهل بعد هذه الدراسة الطويلة والصعبة تكون النهاية أن تعلقي شهادتك في الصالون الأنيق، في الوقت الذي يحتاج مجتمعك إليكِ؟ , أخبريه بأن تصرفه يندرج في خانة التملك والأنانية، ولا يمكن أن تستقيم الحياة العائلية بهذا المفهوم، ولو لم تكوني في هذا الوضع وكانت وظيفتك عادية، تندرج فقط في الحصول على دخل إضافي للأسرة، لقلنا إن تركك لها ليس أمرًا مهمًا، مع أن التعاون المادي بين الزوجين مطلوب بقوة في حياتنا اليوم؛ نظرًا للمسؤوليات والالتزامات التي تفرضها حياتنا العصرية ومتطلباتها .

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya