المشكلة أنا متزوجة وعندي طفلان؛ لكن حدثت خلافات بيني وبين زوجي وطلقني، وتركت أولادي عنده ظل يبعث لي رسائل ويتصل، لكني قطعت أي تواصل بيننا وغيرت رقمي، ولهذا انقطع التواصل بيننا 8 أشهر، إلا أني بقيت أرى أولادي مرة كل أسبوع، وكنت كلما أراهم ينفطر قلبي عليهم تنازلت وبعثت له رسالة وصار يعتذر ويحكي لي أنه يحبني وأنه مستعد أن يعمل المستحيل؛ كي أرجع له وأنه اكتشف أنه متعلق بي لكني لم أرد لأني ندمت على إرسالي الرسالة  المهم أني بدأت أحس بأنه لم يعد ملهوفاً وهو يكتفي بإرسال رسلة ، وألاحظ تراجعاً منه وبروداً وكل هذا لأني تنازلت 
لا أريد أن أخسر كرامتي أريد أن أشعر بأنه يحبني جداً من دون أن أتنازل؛ لأنه أخطأ كثيراً بحقي فما الحل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

مشاكل زوجية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة :أنا متزوجة وعندي طفلان؛ لكن حدثت خلافات بيني وبين زوجي وطلقني، وتركت أولادي عنده.. ظل يبعث لي رسائل ويتصل، لكني قطعت أي تواصل بيننا وغيرت رقمي، ولهذا انقطع التواصل بيننا 8 أشهر، إلا أني بقيت أرى أولادي مرة كل أسبوع، وكنت كلما أراهم ينفطر قلبي عليهم.. تنازلت وبعثت له رسالة وصار يعتذر ويحكي لي أنه يحبني وأنه مستعد أن يعمل المستحيل؛ كي أرجع له وأنه اكتشف أنه متعلق بي. لكني لم أرد لأني ندمت على إرسالي الرسالة . المهم أني بدأت أحس بأنه لم يعد ملهوفاً وهو يكتفي بإرسال رسلة ، وألاحظ تراجعاً منه وبروداً وكل هذا لأني تنازلت... لا أريد أن أخسر كرامتي. أريد أن أشعر بأنه يحبني جداً من دون أن أتنازل؛ لأنه أخطأ كثيراً بحقي فما الحل ؟

المغرب اليوم

الحل :اسألي نفسك: ماذا عن أولادي؟ هل يكون انزعاجي من زوجي أكبر وأخطر من حرمانهم من أمومتي؟؟ من يتعذب أكثر في هذه الحالة؟ الأم التي تدافع عن كبريائها؟ أم الأطفال الذين يشعرون باليتم وأمهم ما تزال على قيد الحياة؟هل تعيدين فهمك لدور الأم واحتضانها لأطفالها ليكونوا لها قوة تدافع من خلالهم عن حقها وكرامتها؟ .

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya