المشكلة   أنا متزوجة من 4 سنوات، وعندي بنت، وزواجي كان عن قصة حب، زوجي الحمدلله طيب وحنون، وما كان مقصرًا معي بأي شيء، لكن أنا بالمقابل ما كان عندي فهم صحيح وأرضية صحيحة للعلاقة الزوجية وحنكة النساء وكيفية التعامل معه أضمر في نفسه شعورًا بأن أشياء كثيرة تنقصه، إلى أن دخلت في حياته إنسانة كانت زميلته بالشغل، وبدأت تتطور العلاقة تدريجيًا حتى هجرني؛ بحجة أنه يريد الزواج منها بقيت في بيتي المدللة، ما أستغني عنه، ووعدته بأن أتغير، لكن هو مصرّ على أنه لا يجمعنا أي شيء، سواء كان معنويًا أو جسديًا أهله يعرفون، ونصحوني بأن أثبت على موقفي، وأحاول معه بكل الطرق؛ حتى يلين من طرفي، ولعل وعسى ربنا يفرجها وتحدث المرأة الثانية ظروف تجبرها أن تبتعد عنه، والأمل في ربنا الحمدلله عندي قناعة قوية بأنها هي في الخارج، وأنا داخل البيت، ومرجعه إليَّ، وأتقرب من ربنا وأدعوه بأن يرده إليَّ ردًا جميلاً فما الحل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

زوجي هجرني

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا متزوجة من 4 سنوات، وعندي بنت، وزواجي كان عن قصة حب، زوجي الحمدلله طيب وحنون، وما كان مقصرًا معي بأي شيء، لكن أنا بالمقابل ما كان عندي فهم صحيح وأرضية صحيحة للعلاقة الزوجية وحنكة النساء وكيفية التعامل معه. أضمر في نفسه شعورًا بأن أشياء كثيرة تنقصه، إلى أن دخلت في حياته إنسانة كانت زميلته بالشغل، وبدأت تتطور العلاقة تدريجيًا حتى هجرني؛ بحجة أنه يريد الزواج منها. بقيت في بيتي المدللة، ما أستغني عنه، ووعدته بأن أتغير، لكن هو مصرّ على أنه لا يجمعنا أي شيء، سواء كان معنويًا أو جسديًا. أهله يعرفون، ونصحوني بأن أثبت على موقفي، وأحاول معه بكل الطرق؛ حتى يلين من طرفي، ولعل وعسى ربنا يفرجها وتحدث المرأة الثانية ظروف تجبرها أن تبتعد عنه، والأمل في ربنا. الحمدلله عندي قناعة قوية بأنها هي في الخارج، وأنا داخل البيت، ومرجعه إليَّ، وأتقرب من ربنا وأدعوه بأن يرده إليَّ ردًا جميلاً فما الحل ؟

المغرب اليوم

الحل : براءتك التي وصلت إلى حد السذاجة ساهمت في هذا الوضع، فأصبحت لينة إلى درجة أن زوجك عصر مشاعرك كلها، ولم يكتفِ؛ فراح يبحث عن عصير آخر يُرضي أنانيته , دافعي عن نفسك وبيتك وابنتك، ليس بالرضوخ الكامل، بل بالتصرفات الذكية. قاطعيه وازعلي وطالبي. ليس دهاء أو تمثيلاً، بل احترامٌ لكرامتك وأمومتك. وفي الوقت نفسه اشغلي نفسك بعيدًا عنه، وتعلّمي هواية جديدة، وعززي صداقاتك بأمهات لهن أطفال في عمر ابنتك، واشغلي وقت الفراغ في مشاريع معهن. دعيه يشعر أنه سيخسرك إذا لم يتقرب ويطلب ودّك , لا تنتظري أن يفسح لك المجال، فهو لن يفعل لأنه لا يراك. هو يلحق بمن يشكّل له تحديًا ويُشعره بالانتصار، فقوي نفسك في جميع المجالات، وافتعلي التباعد لتكسبيه، ولا تخافي؛ فالله يحاسبنا على النوايا، والله يحب المؤمن القوي، سواء كان رجلاً أو امرأة .

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya