المشكلة  أنا فتاة جامعية إختصاصي تخطيط مدن أبلغ من العمر 28 سنة لا أعمل وعائلتي موفرين لي كل شيء ولا يحسسوني أني عائل عليهم لأني لم أتزوج حتى الأن تمت خطبتي مرتين وتقدموا لي شباب لكن لم يحدث نصيب  أصبحت أفكر في الدراسة والعلم أكثر وأتعلم لغات وابدأ في حفظ القرأنمنذ مدة قرأت أنه الإنسان لازم يترك أثر قبل رحيله من الدنيا يعني الإنسان ماذا أفعل لكي أترك بصمتي قبل أن أموت
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

مشاكل المجتمع

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا فتاة جامعية إختصاصي تخطيط مدن أبلغ من العمر 28 سنة لا أعمل وعائلتي موفرين لي كل شيء ولا يحسسوني أني عائل عليهم لأني لم أتزوج حتى الأن ..تمت خطبتي مرتين وتقدموا لي شباب لكن لم يحدث نصيب , أصبحت أفكر في الدراسة والعلم أكثر وأتعلم لغات وابدأ في حفظ القرأن..منذ مدة قرأت أنه الإنسان لازم يترك أثر قبل رحيله من الدنيا... يعني الإنسان ماذا أفعل لكي أترك بصمتي قبل أن أموت ؟

المغرب اليوم

الحل : الأثر يكون علم ينتفع به، لذا حاولي ان تعلمي من حولك ان تدرسي الطلبة ان تساعدي من يحتاج لمساعدة في دراسته سواء طفل او طالب في اي مرحلة او زميلة في الجامعة، والامر الثاني صدقة جارية قومي بالتفكير في أي أمر يكون صدقة جارية مثل كتاب تضعينه في مكتبة، سرير لمرضى، سبيل ماء، اي امر اثره يدوم، والثالثة ولد صالح يدعو لك وفي هذا المقام كنت اقول بان الولد الصالح ليس فقط ولدي من ولدته لأن الله عادل وعندما تحريت وجدت انه اي شخص قدمت له يد المساعدة ودعا لك في ظهر الغيب، وكنت احتسب طلبتي بان يكونوا ولد صالح يدعو لي، او زملاءك في العمل ان قدمت لهم خدمة، واعتقد لو تشاهدي حلقة تدوم وتدوم في برنامجي ما يهزك ريح ستعجبك الفكرة التي حاولت ان اترك فيها اثرا في حياتي، يا ابنتي اي عمل تقدمينه للمجتمع ولاي فئة منه وباي طريقة وبنية خالصة لوجه الله تعالى هي اجر وحسنة ان شاء الله لك، لذا ابحثي عن مبادرات او اعمال اجتماعية مهما كان نوعها وشاركي بها، وستعطيك فرصة للتعرف الى اشخاص اخرين وتشعرين بقيمتك في الحياة، ولو كانت بمساعدة ايتام أو في مراكز عجزة، تعليم طلبة، او ما شابه .

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya