المشكلة  أنا عمري 25 سنة، كنت شيطانة بكل ما تعني الكلمة، كنت أقوم بأفعال وأجدها كلها غلط، ولدرجة أهلي تعبوا من مشاكلي وصارت مشاكل كثيرة بيني وبينهم، إلى أن قررت البحث عن زوج لأتزوج وأتخلص من بيت أبوي، الذي كنت أعتبره سجنًا، وبعدما تزوجت الزوج الذي اخترته، غيرت حياتي بالكامل، وصرت إنسانة مسالمة مستقيمة، ولكن اكتشفت أن زوجي يفعل كل ما أنا توقفت عن فعله بعد زواجي؛ فأنا لا أستطيع أن أعتبره رجلاً راشدًا؛ فعقله كطفل عنيد كاذب، وهو يكلم بنات، ويتقمص شخصية الملتزم أمام أعين الجميع، أريد حلاً؛ لأني تعبت كثيرًا بالحديث وإعطاء الفرص، كأنه مصر على ما يفعل، هذا جعلني غير مرتاحة معه نفسيًا وعاطفيًا، رغم أن زواجي لم يكمل العامين لحد الآن؛ فما العمل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

حادة الطباع

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا عمري 25 سنة، كنت شيطانة بكل ما تعني الكلمة، كنت أقوم بأفعال وأجدها كلها غلط، ولدرجة أهلي تعبوا من مشاكلي وصارت مشاكل كثيرة بيني وبينهم، إلى أن قررت البحث عن زوج لأتزوج وأتخلص من بيت أبوي، الذي كنت أعتبره سجنًا، وبعدما تزوجت الزوج الذي اخترته، غيرت حياتي بالكامل، وصرت إنسانة مسالمة مستقيمة، ولكن اكتشفت أن زوجي يفعل كل ما أنا توقفت عن فعله بعد زواجي؛ فأنا لا أستطيع أن أعتبره رجلاً راشدًا؛ فعقله كطفل عنيد كاذب، وهو يكلم بنات، ويتقمص شخصية الملتزم أمام أعين الجميع، أريد حلاً؛ لأني تعبت كثيرًا بالحديث وإعطاء الفرص، كأنه مصر على ما يفعل، هذا جعلني غير مرتاحة معه نفسيًا وعاطفيًا، رغم أن زواجي لم يكمل العامين لحد الآن؛ فما العمل؟

المغرب اليوم

الحل : الصبر؛ فأنت أنقذت نفسك، ووفر لك الله فرصة السترة والاستقرار؛ فحافظي عليهما وحاولي أن تساعدي زوجك بطرق مختلفة؛ لتكونا نموذج الزوجين الشابين اللذين يتصرفان بعقل والتزام؛ فيفتح الله أمامهما سبل السعادة وأنواع النعم , ضعي هدفًا لحياتك، وليكن الأمومة، واسعي أنت وزوجك على تأسيس عائلة سوية سعيدة، تنعم بأبناء أحباء وصالحين، بإذن الله، وثقي بأن هذا الهدف سيعيد الأمان والاطمئنان إلى قلبك، وكلما زدت تمسكًا بتوبتك، سينعكس ذلك على زوجك، وتنتصران معًا على الأخطاء والهفوات, لا تحاسبي زوجك؛ بل كوني نموذجًا جيدًا؛ مما يجعله يغار منك، كوني زوجة جميلة ولطيفة، وصديقة أمينة له، وامنحيه الحب والثقة، واعتبريه ابنك الصغير إلى أن تنجبي ابنك الحقيقي، بإذن الله، وسوف ترين نتائج مذهلة من حيث لا تحتسبين؛ فأحسني الظن بالله، وثقي بنفسك واسعي وتفاءلي .

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya