المشكلة  أنا طالب ولم أتخرج حتى الآن وليس لي خبرة في مجال العمل وأريد أن أعمل بوظيفة حتى يحين وقت التخرج وفكرت في العمل عن بعد ولكن ما هي إيجابيات وسلبيات العمل عن بعد
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الخبرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا طالب ولم أتخرج حتى الآن وليس لي خبرة في مجال العمل وأريد أن أعمل بوظيفة حتى يحين وقت التخرج وفكرت في العمل عن بعد ولكن ما هي إيجابيات وسلبيات العمل عن بعد ؟

المغرب اليوم

الحل : يؤدي هذا النوع إلى توفير المال لمالك المشروع خاصةً من جهة التكاليف "الخفية" مثل إيجار المكتب ومستلزماته من الصيانة للمبنى والمرافق العامة للموظفين وأجهزة الطباعة والأوراق وغيرها، وأيضا يحفظ مال الفرد بتوفير قيمة المواصلات من وإلى العمل أو توفير قيمة رعاية الأطفال "خاصةً للإناث" حيث يُساعدهنّ ذلك في الموازنة بين رعايتهم ومتطلبات العمل , هذا الأسلوب مرن، ولا تقتصر المرونة على ساعات العمل فقط وإنما أيضاً على المكان أو البيئة التي يعمل بها، حيث يستطيع الفرد العمل أثناء تواجده في أي مكان بأريحية، سواء في المنزل أو في مقهى أو حتى وقت السفر , من أحد أبرز المنافع التي يحبذها أنصار هذا الاتجاه هي تجنب الإلهاء، وبالرغم من أن العمل في المنزل قد يُعرّضك لإلهاء الأطفال إلا أنه أقل تأثيراً من العمل في المكتب والذي قد يربطكِ في اجتماعات طويلة قليلة الفائدة أو أحاديث جانبية مع الزملاء يؤدي في بعض الأحيان إلى عدم الانضباط، فيشعر الفرد إلى عدم الحاجة إلى بدء العمل في ساعة معينة مما يُسبب في تأخير بعض الأعمال المنجزة أو تأجيلها فتنخفض إنتاجيته إذا لم يحافظ على الانضباط الذاتي , عدم وجود ترقيات أو حوافز، لأنّ هذا النوع يؤدي إلى غياب التنافس كما أسلفنا، فهو بدوره ينعكس على المردود المالي للموظف بسبب أن الموظفين في مكان العمل يسهل على المدير مراقبتهم وتقييمهم بشكل يومي، والحل هنا هو فتح قناة للتواصل مع المدير المباشر لإبراز الإنجازات , قلة مصادر التعلم، فوجود الموظفين في مقر العمل يساعد على التعلم بين بعضهم بشكل أكبر، بينما العمل عن بُعد يحتاج إلى مجهود إضافي للتعلم الذاتي وبناء شبكة .

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"
المغرب اليوم - ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya