المشكلة  أنا شابٌّ في العشرين مِن عمري، كنتُ أمارس العادة السريَّة منذ كنتُ صغيرًا، الآن أُعاني مِن انكماشٍ في القضيب أثناء الارتخاء، وليستْ لدي مشكلةٌ في الانتِصاب، ولكن أرى أنَّ حجم القضيب تقلَّص بشكلٍ غير طبيعي، قمتُ بعمل تحاليل طبيَّة كثيرة، وكلها سليمة، لكنِّي أصبحتُ أُعاني مِن اكتئابٍ دائم، أشعر بحرجٍ شديدٍ عند زيارتي للطبيب بسبب الكشْف الطبِّي على عضوي الذكَري، فنصحني طبيبُ المسالك البوليَّة بزيارة طبيبٍ نفسيٍّ
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الآثار النفسية السلبية لممارسة "العادة السرية "

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا شابٌّ في العشرين مِن عمري، كنتُ أمارس العادة السريَّة منذ كنتُ صغيرًا، الآن أُعاني مِن انكماشٍ في القضيب أثناء الارتخاء، وليستْ لدي مشكلةٌ في الانتِصاب، ولكن أرى أنَّ حجم القضيب تقلَّص بشكلٍ غير طبيعي، قمتُ بعمل تحاليل طبيَّة كثيرة، وكلها سليمة، لكنِّي أصبحتُ أُعاني مِن اكتئابٍ دائم، أشعر بحرجٍ شديدٍ عند زيارتي للطبيب بسبب الكشْف الطبِّي على عضوي الذكَري، فنصحني طبيبُ المسالك البوليَّة بزيارة طبيبٍ نفسيٍّ!

المغرب اليوم

الحل : إذا شعرت أن أعراض القلق والاكتئاب ما زالتْ مستمرةً معك، فيجب أن تصرفَ انتباهك إلى ما تُعاني من أفكار سلبيَّة تحتاج إلى تغيير؛ لأنَّ الأفكار في الواقع هي المسؤولة عن المشاعر السلبية، ومن ثَمَّ تعطِّل حياة الإنسان، وتؤخِّر أداءه في وظائفه. وقُم بمُراقبة حديثك اليومي مع نفسك، وسجِّل ذلك، ثم قُم بتغيير الأفكار السلبيَّة إلى أخرى إيجابيةٍ، بالإضافة إلى القيام بصرْفِ انتباهك إلى ما يطوِّر من قدراتك وشخصيتك ضمن برنامج تطويرٍ ذاتي، يُعزِّز من قدراتك واهتماماتك. وهناك قضيةٌ مهمةٌ أيضًا، وهي: الصداقة والصُّحبة الصالحة، والتي تدلُّ الإنسان على الخير، وتشعل لديه الرغبة بالامتياز والنجاح، إذا زادتْ هذه الأعراض فلا مهربَ من زيارة الطبيب النفسي؛ لإعطائك دواءً نفسيًّا ليقلِّل من هذه الأفكار. وختامًا: كما ذكرتُ فأنتَ لا تُعاني من مشكلةٍ عضويةٍ، كل ما في الأمر أنها أفكار سلبيةٌ مسيطرة تحتاج إلى علاج.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya