المشكلة  أنا شاب عمري 32 سنة، كنت أحب بنتًا رغبت في الزواج بها قبل 14 سنة، وقدّر الله أن أصاب بمرض سبب لي إعاقة، والحمد لله على قضائه المهم أن البنت تزوجت، ومرّت 14 سنة بدون حب، وفضّلت أبقى على وضعي، ولكن بعد هذه المدة؛ دخلت بنت في حياتي، وغيّرت نظرتي بشكل كامل عن الحب، كنا نتكلم بشكل يومي، وتخبرني بما يحدث معها، إلى أن جعلتني أسمع كلام خطيبها؛ حيث كان يسبّها ويهينها، وهي تحبه بجنون، ثم صارحتني بحبها؛ لأنها لم تلقَ الاهتمام من خطيبها، ودائمًا تكلمني وهي تبكي منه، وكنت أخفف عنها، ومع كل الإهانات لا تزال متمسكة به، وهي تشكو لي منه كل مرة، وتخبرني بأنه في أوقات يهددها بفسخ الخطوبة، ويمنعها من الخروج مع أهلها أو المناسبات الخاصة، ومع الوقت أصبحت البنت مهتمة بي أكثر من اهتمامي بنفسي، لدرجة أني أحببتها من اهتمامها وسؤالها عني وخوفها عليَّ، بصراحة تعلقت بها، وأخاف عليها الآن من كل شيء يؤذيها، حتى من نفسي، لكن لا أدري ماذا أفعل  فهي دائمًا تقول «لا تبعد عني وتتركني»، وهي محبوبة و«طيوبة» وقلبها أبيض بجد، وهذه أول مرة في حياتي يعاملني أحد بهذه المعاملة والاهتمام والحنيّة لم أفعل شيئًا لكي أستاهل هذا منها يشهد الله أني أحببتها فماذا أفعل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

زوجي لا يتراجع عن رأيه

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا شاب عمري 32 سنة، كنت أحب بنتًا رغبت في الزواج بها قبل 14 سنة، وقدّر الله أن أصاب بمرض سبب لي إعاقة، والحمد لله على قضائه. المهم أن البنت تزوجت، ومرّت 14 سنة بدون حب، وفضّلت أبقى على وضعي، ولكن بعد هذه المدة؛ دخلت بنت في حياتي، وغيّرت نظرتي بشكل كامل عن الحب، كنا نتكلم بشكل يومي، وتخبرني بما يحدث معها، إلى أن جعلتني أسمع كلام خطيبها؛ حيث كان يسبّها ويهينها، وهي تحبه بجنون، ثم صارحتني بحبها؛ لأنها لم تلقَ الاهتمام من خطيبها، ودائمًا تكلمني وهي تبكي منه، وكنت أخفف عنها، ومع كل الإهانات لا تزال متمسكة به، وهي تشكو لي منه كل مرة، وتخبرني بأنه في أوقات يهددها بفسخ الخطوبة، ويمنعها من الخروج مع أهلها أو المناسبات الخاصة، ومع الوقت أصبحت البنت مهتمة بي أكثر من اهتمامي بنفسي، لدرجة أني أحببتها من اهتمامها وسؤالها عني وخوفها عليَّ، بصراحة تعلقت بها، وأخاف عليها الآن من كل شيء يؤذيها، حتى من نفسي، لكن لا أدري ماذا أفعل ؟! فهي دائمًا تقول: «لا تبعد عني وتتركني»، وهي محبوبة و«طيوبة» وقلبها أبيض بجد، وهذه أول مرة في حياتي يعاملني أحد بهذه المعاملة والاهتمام والحنيّة. لم أفعل شيئًا لكي أستاهل هذا منها. يشهد الله أني أحببتها فماذا أفعل ؟

المغرب اليوم

الحل : أنت من بدأ بالاهتمام، وأنت من قدّم عطاء الحنان، ولهذا وجدت الفتاة فرصة لتحكي لك أكثر فأكثر، و«تفشّ خلقها» كما يقال، وحين وجدت أنك صادق في اهتمامك ونصائحك؛ حاولت أن تردّ لك الجميل , لهذا عليك أن تبدأ بالتفكير الجدي بعواطفك، وتكتشف هل هو افتتان أو رد فعل إزاء شكر الفتاة وتواصلها معك؟ أم هو حب تتمنى فيه أن ترتبط بها مثلاً إن تركت خطيبها؟ , هذا وضع خطأ، وعليك أن تصححه؛ إما بمصارحتها بحبك والتقدم لخطوبتها وتحمّل ضعف شخصيتها ومساعدتها على التعقل والأمانة، وإما أن تبتعد عنها وتفكر بمشروع ارتباط، فكثير من المعاقين على مختلف المستويات يعيشون حياة زوجية ناجحة وسعيدة، فلا تضيع وقتك بالأوهام، فمن حقك أن تسعى نحو سعادتك؛ لأنها لن تأتي إليك من دون سعي .

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya