المشكلة  أنا بنت عمري 16 سنة، قبل شهرين تعرفت على شاب عمره 18 سنة وأحببنا بعض كثيرا لكن هو من بلد وأنا من بلد أخرى بعيدة كثيرا  هو يريد أن يتقدم ويطلب يدي من أهلي لكن لا نعلم ماذا نقول لأهلي حين يسألون أهله من أين عرفتم ابنتنا وخائفة أهلي يرفضون لأني صغيرة  فما الحل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

السن

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا بنت عمري 16 سنة، قبل شهرين تعرفت على شاب عمره 18 سنة وأحببنا بعض كثيرا لكن هو من بلد وأنا من بلد أخرى بعيدة كثيرا , هو يريد أن يتقدم ويطلب يدي من أهلي لكن لا نعلم ماذا نقول لأهلي حين يسألون أهله من أين عرفتم ابنتنا.. وخائفة أهلي يرفضون لأني صغيرة , فما الحل ؟

المغرب اليوم

الحل : هذا الحب يحتاج إلى امتحان.. والامتحان هو الصبر سنتين على الأقل حتى تنالي الشهادة الثانوية ويصبح عمرك 18 ويكون هو دخل الجامعة وأمضى فيها عامين , في ذلك الوقت يمكن أن نبدأ بالحديث عن خطوبة مثلا.. إلى حين التخرج والعمل (هذا إذا كان الولد من عائلة مرتاحة ماديا) , الامتحان يقضي أيضا عدم الاتصال والاتفاق على أن العواطف الحقيقية تبقى في القلب والوجدان.. وما دام الوقت لم يحن للخطوبة والزواج فالأفضل أن نحتفظ بمشاعرنا في قلبنا.. أما الاتصال أو اللقاء فهو خطر كبير سيدمر كل شيء ويحرمك من النجاح ويحرمه من المستقبل .

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya