آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

المرح

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي زوجتي تعتبرني إنسانًا غير جاد. وكل يوم والثاني تفتح لي محاضرة عن شخصيتي ووضعي. نحن الاثنان متعلمان ومثقفان. لكنها تأخذ مسألة الجديّة أكثر من اللازم. بصراحة، أنا إنسان مرح وأحب أن أضحك. في حين انها ترى أن في ذلك سخافة وعدم جديّة. سيدتي، الحياة كلها هم وغمّ، من هنا، لا أفهم عن أي جديّة تقصد. أنا احب الرمح، وهي تجد الجد ومسألة الاختلاف مجرّد فلسفات. لا بل إنها بدأت في الفترة الأخيرة تنكد عليّ وتقول: "مثقف غير ناضج أسوأ من جاهل". ماذا أفعل؟ وكيف اتعامل معها وأقنعها بالعكس؟

المغرب اليوم

* أولًا، أنا أشفق على كل الجادين، فالجدية تمرض الإنسان عقليًا وبدنيًا. ولكن، أن تكون جادة وتستخف بمن يحب المرح قضية مختلفة. ربما انك ومن حيث لا تدري، تمارس عدم جدية بطريقة تسبب لها الإحراج. لذلك، أرى ان تراجع حجم "المرح" وشكله. فلربما ما تريد قوله لك إنك تُسبّب لها إحراجًا، وربما لا تريد إحراجك أو جرحك بان الآخرين ربما يرونك مهرجًا أو ما شابه. لذا، الافضل هو الجلوس معها، وإخبارها عن حقيقة وجهة نظرك، وانّ عليها الاقتناع بأن لكل إنسان وجهة نظره وشخصيته. ولا حاجة الى التضارب على الاختلاف بوجهات النظر، بل من الضروري قبول اختلاف وجهات النظر واحترامها. المهم وجود الودّ والاحترام بينكما، لأن الرأي والرأي الآخر لا يفسدان للودّ قضية.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"
المغرب اليوم - ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya