السلام عليكم سيدتي

‏أنا سيدة متزوجة وعندي 6  ‏أبناء، أكبرهم في عمر 8 ‏ سنوات ولكنه متعلق بالأشياء الخاصة بالنساء، مثل دمى البنات والملابس وحتى تصرفاته تشبه تصرفات البنات فهولا يحب ألعاب الأولاد، طبعه أنثوي جداً، يحب اللعب مع البنات أكثر من الأولاد، وشخصيته ضعيفة وصعب التعامل معه فهومن النوع العنيد جداً، شديد الغيرة من إخوته، يريد أن يحصل على كل شيء حتى الذي لا يحبه وهو أناني كثيراً تصوري أنني كلما نويت الخروج إلى السوق أجده يبكي ويصيح حتى أشتري الألعاب لا أستطيع التعامل معه، عاملناه بالطيب وبالضرب، لكن الأمر لم يتغير في الحالتين علماُ بأنه منذ أن كان في الثالثة من العمر، كان والده يضربه بسبب عناده وتصرفاته الخاطئة وهو يخاف بشدة حتى في المنزل ويريد دائماً أن يكون أحد معه أينما ذهب ماذا أفعل  أريد حلاً
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

والده صاحب الحل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي ‏أنا سيدة متزوجة وعندي 6 ‏أبناء، أكبرهم في عمر 8 ‏ سنوات. ولكنه متعلق بالأشياء الخاصة بالنساء، مثل دمى البنات والملابس وحتى تصرفاته تشبه تصرفات البنات. فهولا يحب ألعاب الأولاد، طبعه أنثوي جداً، يحب اللعب مع البنات أكثر من الأولاد، وشخصيته ضعيفة وصعب التعامل معه. فهومن النوع العنيد جداً، شديد الغيرة من إخوته، يريد أن يحصل على كل شيء حتى الذي لا يحبه. وهو أناني كثيراً. تصوري أنني كلما نويت الخروج إلى السوق أجده يبكي ويصيح حتى أشتري الألعاب. لا أستطيع التعامل معه، عاملناه بالطيب وبالضرب، لكن الأمر لم يتغير في الحالتين. علماُ بأنه منذ أن كان في الثالثة من العمر، كان والده يضربه بسبب عناده وتصرفاته الخاطئة. وهو يخاف بشدة حتى في المنزل ويريد دائماً أن يكون أحد معه أينما ذهب. ماذا أفعل ؟ أريد حلاً؟

المغرب اليوم

بكل أسف، الطفل الصغير يحتمل أي شيء إلا العقاب والنقد. على الأرجح أن ابنك رأى أن البنات محبّذات تتم معاملتهن برقة. لذا، أراد أن يكون لا شعورياً بنتاً ليحصل على المعاملة الجيدة. الضرب والنقد من الأمور التي تشوّش الطفل وتدمره. والحل الأفضل في يد الأب، الذي يجب أن يكون نموذجاً طيباً ولطيفاً مع الطفل. ومتى ما أحبه وأرتاح له امتص منه شخصيته. أما العقاب والأوامر، فلن تؤدي إلا إلى العناد والإصرار على القيام بأمور يدرك أنها تتعبكم.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya