السلام عليكم سيدتي

أنا طالب أتابع دراستي في آخر سنة من المرحلة الثانوية، عمري 18 سنة المشكلة أنني خلال السنوات السابقة، كنت أدرس وأجتهد وكنت أتفوّق، إلا أن وضعي هذه السنة انقلب رأساً على عقب، فأصبحت لا أذاكر وأقضي معظم وقتي إما نائماً أو أمام التلفاز وأمي تصرخ فيّ دائماً حتى أذهب وأذاكر، لدرجة أن أصبح الامر يبعث في نفس الكآبة سيدتي هذه آخر سنة وبناء عليها يتقرر فيها مستقبلي أنا خائف أن أضيعها  ويضيع مستقبلي كله لقد طلبت نصيحة المقربين لكنهم لم يفيدوني بشيء أرجوك ساعديني
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

حالة هروب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا طالب أتابع دراستي في آخر سنة من المرحلة الثانوية، عمري 18 سنة. المشكلة أنني خلال السنوات السابقة، كنت أدرس وأجتهد. وكنت أتفوّق، إلا أن وضعي هذه السنة انقلب رأساً على عقب، فأصبحت لا أذاكر وأقضي معظم وقتي إما نائماً أو أمام التلفاز. وأمي تصرخ فيّ دائماً حتى أذهب وأذاكر، لدرجة أن أصبح الامر يبعث في نفس الكآبة. سيدتي هذه آخر سنة وبناء عليها يتقرر فيها مستقبلي. أنا خائف أن أضيعها ويضيع مستقبلي كله. لقد طلبت نصيحة المقربين لكنهم لم يفيدوني بشيء. أرجوك ساعديني.

المغرب اليوم

* بني، إن الحالة اليت تمر بها طبيعية وتصيب كثيرين حين يتعرضون لضغوط شديدة، ويكون امامهم خيار من اثنين: إما الإقبال والحرب، أو الهروب وتسمى بالإنجليزي “Fight or Fight” . ويبدو أنك ولسنوات طويلة كنت تحارب وتحارب وتعبت. والآن مخّك اتّخذ قرار الانسحاب. ولكن بكل أسف، حصل ذلك في الوقت الخطأ. أفهم الأمر، وعليك أن تحدث مخك بأن أسلوب المواجهة، وهو الامر الأهم الآن. وقُل لنفسك، سوف امارس الانسحاب لاحقاً وهذا قرار. نعم، عليك أن تفهم كيف يعمل مخك. وأن تقول له: "إن اختيار الحرب والانسحاب لعبة أفهمها. والآن هو وقت الحرب لأنه المعركة الأهم. وبعدها سوف أنسحب من أمور كثيرة ولفترة طويلة.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya