آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

اختي في الرضاعة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

أنا شاب عمري 19 سنة من أب إماراتي وأم مصرية. ترددت كثيرًا قبل أن أراسلك، ولكن لم أعد أحتمل أكثر ولا ادري ماذا أفعل. مشكلتي مع ابنة عمتي التي تصغرني بسنتين. بدأ الأمر منذ خمس سنوات عندما كنا نتحدث أنا وهي على الإيميل. كنا نتحدث باستمرار ويوميًا حتى كبرت العلاقة بيننا وبدأت ألاحظ أنها معجبة بي وبدأت تلمح لي بذلك. وفي العيد زارونا في منزلنا وأحضرت لي هدية. بعد هذا اليوم وجدت نفسي منجذبًا إليها، بل ووقعت في حبها. لم أرَ فيها أي غلطة، جميلة ورقيقة والأهم من هذا تحبني. ولكن قضاء الله أنها أختي في الرضاعة. صارحتها بأني أحبها فاتصلت بي وهي تبكي وتقول إنها متعلقة بي جدًا، ولكن طريقنا مسدود ويجب ان نجد حلًا. أخبرتها أني سأفكر وأكلمها لاحقًا. ولم أجد أحد لأصارحه بمشكلتي. اتصلت بها بعد أسبوع فلم تجب عليّ، وأرسلت إليّ رسالة تقول فيها: أرجوك لا تكلمني بعد اليوم، ولا تحاول الوصول اليّ. صدمت فيها، ومع الأيام وجدتها تحاول التهرب مني ولا تتكلم معي أبدًا. ثم تصالحنا بعد أشهر عدة ولم تتكلم معي في الموضوع مجددًا. لاحظت انها لم تعد تهتم بي وكأن شيئًا لم يكن. لكن المشكلة أني ما زلت متعلقًا بها ولا أستطيع أن أتخيل أي فتاة في حياتي غيرها. هي حلم حياتي. إنها مثالية بالنسبة اليّ، بل وكانت تحبني وأنا متأكد من هذا. مشكلتي سيدتي أن خمس سنين قد مرت وأنا ما زلت متيمًا ومتعلقًا بها، بينما أنا بالنسبة اليها لا شيء. لا أعرف أنه لا يجوز لي أن أفكر فيها بهذه الطريقة، لأنها لن تكون لي مهما كان. ولكني لا أدري ماذا أفعل. سيدتي، أنا ضائع منذ سنين وحالتي صعبة. أنا في دوامة وكلما أفكر غي أنها ستكون لغيري في يوم من الايام، أشتعل غضبًا وأجلس أفكر في حل ولكن الله غالب على أمره. أرجوك يا سيدتي ساعديني في مشكلتي، فأنا لم أعد أحتمل أكثر وأشعر بأني قد أرتكب خطأ جسيمًا في يوم ما إن لم يتب الله عليّ ويرحمني. أنا أحبها جدًا.

المغرب اليوم

* أنت صغير، عواطفك بريئة وجاءت هي الأخرى ببراءة وعدم معرفة لتبادر بتحريك مشاعرك. لتكون ابنة عمك، حبك الأول. كل شيء بدا رائعًا لبناء مستقبل. ثم جاءت الصدمة بأن هناك خطأ شرعيًا ظهر، وهو الرضاعة المشتركة التي منعت كل ذلك. وفي الحقيقة أنا شخصيًا درست علمية الأمر وفيه منطق. هي الآن واقعية، ترى العلاقة أخوية وانت لا تريد ذلك. هذا الزواج لن يتم شئت أم أبيت، وهي من حقها أن تتزوج. أنت ما زلت صغيرًا وهذا محك نضجك وهو قبول الواقع. ولعلي أرى أنه من الأفضل ألا تتواصل معها. أنت صغير وهذا الحب الأول ظهر الآن، إنه حب محرم وممنوع. فكن واقعيًا. كن عاقلًا وتذكر أن شرع الله فوق كل الأحاسيس. وإن كان غضبك شديدًا بسبب هذه الأزمة، فلا بأس من استشارة من هو أكبر منك، سواء من أحد أفراد أسرتك الذين تثق بحكمتهم أم المرشد النفسي في المدرسة أو الجامعة. لكن الأمر المؤكد أن تتوقف عن الحديث معها، فهي ناضجة وتعدت المرحلة وبقي أن تنضج أنت كذلك.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"
المغرب اليوم - ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya