آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الأبرياء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا عمري 17 عامًا. وأعيش في الامارات. تعرفت الى شخص قبل فترة من خلال الـ "شات". وذات مرة طلبت منه الإيميل حتى أضيفه. ويوم أضفته وتعرفت إليه أحببته من اخلاقه. كان يتكلم عن نفسه وعن أهله وكل شيء يحبه وهو طيّب. وبعدما تعرفت عليه أكثر، قال لي إنه أكبر مّني بسنتين، ورسب مرتين في المدرسة لأنه كان ثاني ثانوي علمي، وحصلت ظروف لم تسمح له بأن يُكمل السنة. هو حاليًا معي في الصف الثاني الثانوي، ويساعدني في بحوثي ومشاريعي، ولم يكن يبخل عليّ في شيء وكان يُفيدني في كل شيء يعرفه وتهمّه مصلحتي. أنا أحببته وهو أحبنّي. علمًا بأني عمري ما فكرت في أن أحب أحدًا. كان كل همّي الدراسة وأن أرفع رأس أهلي فوق. سيدتي، أنا خائفة مما أقوم به ومن علاقتي بهذا الشاب. علمًا بأني لا أقوم بشيء يخالف شرع الله. فالأمر مجرد كلام في كلام، وهو فعلًا محترم. وفي مرات كثيرة أقول له ما في قلبي وهو يفهمني، وكلما طلبت منه طلبًا لا يردّني. وهو قال لي إنه عندما يُنهي دراسته، ويعمل سيخطبني ويعيش مع بعضنا بعضًا. لا اعرف ماذا أفعل، أحس بأني أحبه ومرتاحة له. هو غير بقيّة الشباب ولا يحب السوالف والغزل، ومحترم جدًا، ولا يحب الطلعات. سيدتي، أعترف بأني لست قادرة على فراقه وطيلة الوقت أفكر فيه. ما أقدر أفارقه لأني صرت أحلم به، وطوال الوقت أسرح أفكر فيه وانا مستأنسة. أريد رأيك. هل أنت تؤيدين هذه العلاقة؟ هل نستمر؟ واذا حصل وخطبني، هل تنجح ونتوفق في حياتنا؟ ونعيش مرتاحين وسعيدين؟ أرجوك ساعديني؟

المغرب اليوم

* إلى من هم في مثل عمركم، فإن مساحة البراءة حتمية وموجودة. والله الحمد، إن عنصر الجنس والرغبات غير موجود في الثرثرة بينكما. لكن، هو سيبقى مجرد كلام على ورق أو صوت. وسيبقى طفلًا صغيرًا كما أنت صغيرة. بمعنى احلامكما فيها عنفوان، هذا العمر القائم على اعتقاد أنك تستطيعين ألا تتغيّري، وهو يظن أنه يستطيع ألاّ يتغير، وتلك ستكوم صعبة، كلاكما سينضج ويتغيّر. السؤال المهم هو هذه العلاقة إذا لم تنكشف اليوم سوف تنكشف لاحقًا. والسؤال موّجه إليك: ماذا ستخبرين أهلك عن علاقة في عمر صغير مع شاب غير مؤهلك لأي امر؟ عزيزتي، رأي أن تتوقفي قبل ان يحصل ما هو مؤلم وتضيع الذكرى الطيّبة.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"
المغرب اليوم - ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya