آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أنت ضحية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيديت أنا فتاة خليجية عمري 19 سنة، تعرضت للاغتصاب وأنا في سن 10 سنوات تقريبًا، أي قبل أن ابلغ. الى ذلك، أعتقد اني فقدت عذريتي من خلال اللعب برشاش الماء لدرجة أني شعرت بالألم. وفي الحقيقة، إن إمي السبب. نعم، أمي هي السبب، أرجوك أريد حلًا، فأنا مقبلة على الزواج ولكني خائفة جدًا ولا أعرف ماذا أفعل. ساعديني أرجوك.

المغرب اليوم

ابنتي، بكل أسف لقد تعرضت للاغتصاب وأنت طفلة. فأنت ضحية يقف الشرع والقانون معها ولا أدري هل عرف أهلك بالأمر أم لا؟ إن جهلك جعلك تسعين الى إيذاء نفسك بألم رشاش الماء، بدلًا من العلاج. والامر هنا لا يقلقني بخصوص العذرية، لأنها دمرت مع الاغتصاب. لكني متألمة لمتعة الألم عندك. وكيف وصلت الى هذه الدرجة مع ذاتك. ولكنها حالة تصيب بعض المتعرضات للاغتصاب. وفيها شيء من لوم الذات والظن شعوريًا أو لا شعوريًا بأنك السبب في حصول هذا الاغتصاب، لأنك تعتقدين أنه كان بمقدورك منعه. لكن الواقع أنك كنت طفلة. قلت إن أمك هي السبب ولم تشرحي لي دور أمك في الأمر. ولكن، من الواضح أن والدتك لم ولا تعلب دورًا جيدًا في مشكلتك. من حقك طلب المساعدة. ومن حقك أن تعيشي باقي حياتك بشكل صحيح. ولكن الامر يتطلب إما مصارحة الشاب أو إيجاد حل باستشارة طبيبة نسائية. الأهم عندي، سواء تزوجت أم لم تتزوجي، هو ان تطلبي مساعدة نفسية. والأفضل أن تكون المساعدة من قبل شخص لديه خبرة بضحايا الاغتصاب. فحتى دخول الزواج بهذه النفسية، قد يعرقل حياتك الزوجية، لذا، فإن الذهاب للعلاج النفسي ضروري.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"
المغرب اليوم - ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya