إذا استطعت أن توفقي بين دراسة الأولاد وبقاء زوجك في عمله  فذلك هو المطلوب، بمعنى أن تأتي إلى سورية أيام الدراسة، وتعودي بعد انتهاء السنة الدراسية، وهذا يتم بالاتفاق، وهو الحل المناسب، أن تبذلي جهداً مكثفاً ومالاً إضافياً كي يتحسن وضع أولادك في تركيا يوجد تجمعات سورية تهتم بالأطفال والشباب وتساعدهم اسألي عن هؤلاء الشباب واطلبي مساعدتهم لأولادك، فالأفضل أن يبقى الأولاد مع والديهم
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الهجرة ومستقبل الأبناء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

أنا من حلب ..وعندي ثلاثة أطفال، صبي وبنتين، وبسبب ظروف الحرب اضطررنا الخروج من حلب، وفي البداية ..سافر زوجي إلى تركيا وبعدها بسته أشهر، لحقت به أنا وأولادي.. مع العلم أن أولادي كانوا في المدرسة ومن الأوائل .. وقرارنا بالسفر كان لعدة أشهر ونعود بعد ذلك، لكن إقامتنا دامت ثلاثة سنوات للآن .. يوجد هناك مدارس سورية، لكن الدراسة سيئة جداً فيها..! وأطفالي في تراجع مستمر في مستواهم الدراسي.. هذه السنة إبني في الصف التاسع ولا أريده أن يدرس هنا.. ولأنها أصبحت مدارس تركية.. وأنا في حيرة من أمري .. إما أن أمكث هنا في تركيا ويضيع مستقبل أولادي .. أو أعود إلى حلب أنا وأولادي لإكمال دراستهم والعيش في بلدي.. ولكن زوجي لا يستطيع العودة حالياً بسبب عمله.. وكما أن زوجي لايرغب في عودتي بل يريد أن يعمل إبني في هذا البلد، ونستقر هنا، ونتأقلم على الحياة ..!! وأنا أرفض من أجل مستقبل أولادي مما سبب لي المشاكل مع زوجي، مع العلم من أجل هذا الموضوع ومواضيع أخرى. فأنا أريد لأولادي متابعة دراستهم، وهو يرفض ذلك ..!! أعتبر نفسي مسؤولة عنهم أمام الله من أجل الدراسة. وماذا أفعل.. ؟؟ أرجو النصح والإرشاد .. هل أترك زوجي يعيش هنا وأعود إلى بلدي من أجل مستقبلهم.. ؟؟ أو أبقى هنا ويضيع مستقبلهم..؟ أمامي مدة أسبوع كي أقرر وأنا في حيرة من أمري..!

المغرب اليوم

إذا استطعت أن توفقي بين دراسة الأولاد وبقاء زوجك في عمله .. فذلك هو المطلوب، بمعنى أن تأتي إلى سورية أيام الدراسة، وتعودي بعد انتهاء السنة الدراسية، وهذا يتم بالاتفاق، وهو الحل المناسب، أن تبذلي جهداً مكثفاً ومالاً إضافياً كي يتحسن وضع أولادك في تركيا يوجد تجمعات سورية تهتم بالأطفال والشباب وتساعدهم. اسألي عن هؤلاء الشباب واطلبي مساعدتهم لأولادك، فالأفضل أن يبقى الأولاد مع والديهم.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya