‏ابنتي حالك حال كثيرات من بنات عربيات موجودات في مجتمعنا العربي، ويعود السبب في ذلك إلى حقيقة مرة، ألا وهي زيادة عدد الإناث وقلة عدد الذكور في عالمنا العربي لذا للأسف،فإن بعض الرجال الذئاب، يشتمون حاجة البنت إلى الحب، ويعتبرون الفتاة الناضجة بلا زواج فريسة سهلة لذا عليك أولا التفاؤل بالخير لأنه يجلب الحظ والخير لك إن شاء الله ثانيًا، لماذا لا تذهبين إلى خاطبة لتبحث لك عن ابن الحلال عزيزتي،هذه الطريقة الكلاسيكية القديمة، أثبتت أنها جيدة وتأتي بنتيجة، بإذن الله تعالى بقي شيء، وهو أن يتصرف الإنسان الذكي بناء على واقعه وظروفه فالزواج مهم، لكن إن لم يستطع الانسان ذلك، ليس معنى هذا نهاية الكون، فالحياة حلوة لذا، تمتعي ‏بالعيش فيها بإيجادك نقاط سعادة أخرى، موجودة بكثرة في حياتنا
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

‏عصبية وكارهة للحياة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

أنا فتاة عمر31 ‏عامًا ، أعيش مع أخي الأكبر منذ 4 ‏سنوات. ماذا أقول لك يا سيدتي، وكيف أفسر لك مشكلتي؟ أنا أعيش في وحدة قاتلة، وأي شخص أتعرف إليه يكون غرضه غير شريف، لقد تعبت من كل هذا، وأريد أن أكون مع رجل يحبني ويخاف علي. لقد تعبت من القيام بكل شيء وحدي، منذ فترة طويلة وأنا أعتمد على نفسي في كل أموري، حتى عائلتي لا تسأل عني وعن أحوالي وعن ما ينقصني. فأنا التي أبادر وأنا التي أتصل بهم دائمًا . علمًا بأنني لا ألومهم، فهم يحبونني ويخافون علي كثيرًا . ولكنني أشعر دائمًا بأن هناك شيئًا ما ينقصني. سيدتي، لا أعرف ما هي مشكلتي بالضبط، ولا أعرف ما الذي يحجب الرجال عني، مع أننيلا ينقصني شيء ، وبشهادة الجميع. فأنا جميلة، لذلك لا أعرف أين تكمن المشكلة، وما الذي يجعلهم ينفرون مني؟ ‏لقد تعبت يا سيدتي، فكل الرجال الذين أعرفهم يريدون شيئًا واحدًا تعرفين ما هو. لذلك، صرت أخاف من الغد كثيرًا . فأنا لا أريد أن أكون وحدي. إلا أنني لا أعرف ماذا أفعل، علمًا بأن ظروف عملي وظروفي المادية إلى ما تحت الصفر. لقد أصبعت أكره عملي، وراتبي لا يكفيني، وأصبحت عصبية وكارهة ‏للحياة..ساعديني أرجوك.

المغرب اليوم

* ‏ابنتي.. حالك حال كثيرات من بنات عربيات موجودات في مجتمعنا العربي، ويعود السبب في ذلك إلى حقيقة مرة، ألا وهي زيادة عدد الإناث وقلة عدد الذكور في عالمنا العربي. لذا للأسف،فإن بعض الرجال الذئاب، يشتمون حاجة البنت إلى الحب، ويعتبرون الفتاة الناضجة بلا زواج فريسة سهلة. لذا عليك أولا التفاؤل بالخير لأنه يجلب الحظ والخير لك إن شاء الله. ثانيًا، لماذا لا تذهبين إلى خاطبة لتبحث لك عن ابن الحلال؟ عزيزتي،هذه الطريقة الكلاسيكية القديمة، أثبتت أنها جيدة وتأتي بنتيجة، بإذن الله تعالى. بقي شيء، وهو أن يتصرف الإنسان الذكي بناء على واقعه وظروفه. فالزواج مهم، لكن إن لم يستطع الانسان ذلك، ليس معنى هذا نهاية الكون، فالحياة حلوة. لذا، تمتعي ‏بالعيش فيها بإيجادك نقاط سعادة أخرى، موجودة بكثرة في حياتنا.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya