أكاذيب تحاول الفتيات اقناع أنفسهن بها حين يكنّ الرقم اثنين في حياة الرجل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

مشاكل المراهقة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

أكاذيب تحاول الفتيات اقناع أنفسهن بها حين يكنّ الرقم اثنين في حياة الرجل

المغرب اليوم

لو سألنا أي فتاة إن كانت تقبل الوقوع في حب رجل متزوج، ستنكر وترفض كليًا ولكن الواقع يقول أن فتيات كثيرات يدخلن هذه الدوامة العاطفية التي لا تدوم. ولكن ما هي ذريعتهن؟ ما هي الأسباب التي ستجعلهن يدافعن عن هذا الخيار؟ الجواب في هذه الأكاذيب التي تقنع المرأة نفسها حين تكون الرقم اثنين في حياة رجل! أنا حب حياته معظم النساء يرمين اللوم على التوقيت، ويعتبرن أنهن الحب الحقيقي في حياة الرجل، وأنّ المشكلة تكمن في أنهما لم يلتقيا من قبل. لا توهمي نفسك بهذه الأكذوبة والتي تقبلي أن يوهمك أنك الحب الذي وجده.... فلا شك أنه أقنع زوجته بالأمر نفسه يوم التقيا. وفي معظم الأحوال، ستكتشفين أنه لا يحبك بل هو معك لارضاء غروره! سيترك كل شيء من أجلي سأقولها لك من دون لف أو دوران. لن يفعل! ما من رجل يترك عائلته وأولاده وزوجته يوقف في وجه قرار أهله أيضًا من أجل فتاة، حتى ولو أحبها. ففي النهاية سينظر الى موازين القوى وسيجد أنك الوحيدة في وجه حياته بأسرها، وهو بالتأكيد وكما حصل مع مئات الفتيات سيختار الأكثرية. زوجته لا تعرف اسعاده لا تقبلي أن تقنعي نفسك بهذه الحجة. فزوجته منشغلة بحياتها وبالأولاد وبواجبات المنزل وما عاد هو واسعاده وتخصيص كل الوقت والطاقة له أولويتها المطلقة. فأنت تتمكنين من ذلك لأن مسؤولياتك محدودة جدًا تجاهه والحياة لم ترخي بظلال مشاكلها عليك بعد. حين يترك زوجته سنكون أنا وهو فقط هذا ليس صحيح. لو انفصل عن زوجته وهذا احتمال شبه معدوم، فهو بالتالي سيكون حكمًا رجل غير ملتزم، وإن لم يلتزم بزوجته وأولاده هل سيفعل فعلاً معك؟ الاحصاءات والتوقعات تجزم أنه سيفعل الأمر نفسها مع امرأة سواك، وهذه هي صفات الرجل الخائن!

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya