آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أعزّه لا...

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي بصراحة، مشكلتي أني أشعر بان هناك شيئًا انطفأ فجأة في حياتي. فما عدت أشعر برغبة تجاه زوجي. مع انه والحقّ يقال يبذل مجهودًا كبيرًا وانا أشفق عليه، نظرًا الى محاولاته المتكررة معي وبشتّى الطّرق. لكنني للأسف لا اتجاوب معه، وذلك بعد ان انطفأت فجأة حرارة إحساسي ورغبتي تجاه رجلي، فوصلت درجتها الى تحت الصفر. سيدتي، تزوّجنا منذ 6 سنوات، ولدينا طفلان. بصراحة، أنا أحب زوجي كثيرًا، ولا توجد أي مشاكل بيننا ونعيش معًا حياةً سعيدة، ولا يعكر صفوها إلاّ فقدان رغبتي تجاهه وقد ناقشنا الموضوع معًا، فهو متعب نفسيًا من الموضوع، لأنه في النهاية رجل وله رغباته وشهواته، لكن ما باليد حيلة، فرغبتي تجاهه توقفت وانعدمت فجأة. لذا، أنا مندهشة وأضع علامة استفهام ممّا ألمّ بي؟ ولا حول ولا قوّة لي. ماذا أفعل؟ وهل من أمل؟ ساعديني أرجوك.

المغرب اليوم

* من الأمور المؤكدة إن انعدام الرغبة الجنسية حيال شخص، لا يعني انك لا تحبينه، بل إن معظم الحالات لا يزال الحب يخيّم عليها ويظلّلها بوجود الأطفال والمشاركة المتبادلة في أمور عديدة. ولكن للأسف، فجأة يحدث شيء ما يعكر صفو الحياة الزوجية، ومن ضمنها واخطرها انعدام الرغبة الجنسيّة أو الشعور بالمتعة لدى أحد الزوجين. ويغيب عنهما أن هناك أسبابًا عديدة قد تكون ادّت الى حصول فقدان الرغبة لدى أحد الطرفين. لذا عليك عزيزتي، رصد كيف كنت تعيشين حياتك سابقًا وكيف تعيشينها الآن، وربطها بالظروف التي حصلت الآن وما أسبابها، فبدراسة المتغيرات كافة، قد تضعين إصبعك على الجرح، للتعرّفي الى سبب إنعدام رغبتك المفاجئ وفقدان إحساسك بالمتعة الزوجية. عزيزتي، اسألي نفسك: هل هو خلل هرموني، أم انشغال بالاولاد، أم ملل من روتين الجنس وكيفيّة ممارسته، أو عدم ثقة بجسمك مثل السابق؟ الى آخره. فهناك أمور كثيرة تجعل الجنس ينطفىء. وأظن أن حياتك مهمّة وتستحق منك قدرًا من التحقق عن التغير الذي حصل. وبصراحة الرجال قد يتحمّلون، وسواء أكان صبرهم قليلًا أم كثيرًا إلاّ أنه له حدود وسينفذ. لذا، لا تضيّعي حياتك وتخسري أسرتك، وابحثي عن السبب بمعيّة زوجك، والله الموفق.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"
المغرب اليوم - ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya