آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

نتف الشعر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي بدأت مشكلتي عندما كان عمري 14 سنة، حين اعتدت أن اعبث بخصلات شعري وأنتزع منها، وكان الأمر بمثابة تسلية ولعبة بالنسبة اليّ. ولكن الآن، بات عمري 24 سنة وتحول الامر الى مشكلة مسيطرة علي كل حياتي. سيدتي، أنا متزوجة منذ نحو 6 سنوات، وطبعاً تخيلي وضع زواجي أكيد سيء. وأنا أحس بأني يمكن أن أموت قبل ان أستطيع ترك هذه العادة. وبصراحة، لقد بت أتمنى الموت فعلاً، وأفكر في أن الانتحار ربما يريحني ويريح الذين حولي. لقد أصبحت شبه متأكدة أنه لا أمل في ان اترك هذه العادة، لا بل إني بت أنتزع شعر رموشي وحاجبيّ. علماً بأن أحد أفراد العائلة عنده أيضاً هذه المشكلة أيضاً. وقد قلت في نفسي، ربما يكون هذا الأمر وراثياً. لكني لا افهم لماذا ظهر فّي انا؟ ولماذا يجعلني غير قادرة على ان أشعر بالسعادة وأهنأ بعمري؟ سيدتي، شعري خفيف جداً. وأساساً ثمة أماكن في رأسي لا يوجد فيها شعر. حتى رموشي، التي كان الناس يحسدوني عليها، اختفت بسبب هذه العادة السيئة. وأيضاً حاجباي، لم اعد أقدر أن أغسل وجهي أمام أحد لئلا يزول الكحل عنهما وينظر منظرهما قبيحاً. سيدتي، أشعر بان حياتي الزوجية مصيرها الدمار، ولم اعد أعرف كيف الخلاص مما أعنانيه، وأعتقد أنه ربما يكون الموت افضل حل بالنسبة اليّ. علماً بان لي طفلاً في عمر 5 سنوات. أرجوك ساعديني ، أريد حلاً ينقذني.

المغرب اليوم

إن نتف الشعر يمكن وضعه ضمن قائمة السلوك القهري، ويمكن وضعه ضمن العادات السلبية، ويمكن وضعه وسيلة خفض توتر، ويمكن وضعه ضمن وسيلة إحساس لذة غير إيجابية إلخ. الحقيقة، إن هناك نقطة مهمة في الامر هي أن قلع الشعرة يعطي إحساساً بالألم اللذيذ، لأن بويصلة الشعرة فيها نهايات عصيبة تخلق ألماً وخدراً، ولذلك، فإن الكثيرين من الذين لديهم هذه المشكلة يشعرون بلذة وهذه اللذة تصبح إدماناً. هناك أمل كبير في تخفيف هذه العادة. ولكن هذا لا يكون على الورق. فكل حالة انا شخصياً أحتاج الى دراستها على حدة. وكل حالة أعرف منها السبب الرئيسي وراء الامر، فقد تستغربين حين تكتشفين أن السبب ربما يعود لأمر يخص طفولتك، مراهقتك، أو حدث ما. وانطلاقاً من السبب نضع العلاج، لذا، فإن العلاج النفسي المباشر هو ضرورة. كذلك هي فرصة لتعرفي حياتك، ويكون لديك فيها قرار، لأن احد أسباب فعل نتف الشعر قد يكون نتاج إحساس الحالة بأنه لا قرار عندها وهذا هو قرارها الوحيد.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"
المغرب اليوم - ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya