من الحسنٌ أن يُراجِعَ الزوجُ نفسه، وأن يُقِرَّ بأخطائه، وتتفتَّحَ بصيرته فيتدبَّر ويستشعر ويُقَيِّم مواقِفَه مع زوجته بتجرُّدٍ وإنصافٍ، فهذه بادرةُ خير، بشرط الاستِمرار على تلك الحالة، وإلا كانتْ ومضةً أو خفقةً يَعقُبُها ظلامٌ وخُمود

ومِن حُسن الخلُق مع الزوج أن يغضَّ الطرف عن هفَوات زوجته وأخطائها؛ كالأمثلة التي ذكرتها في رسالتك، وعدم نَشْد الكمال
تحقيق مشكلة 
فقدان حاسة الشم دليل مبكر على الخرف 
 أفادت دراسة أميركية حديثة بأن فقدان حاسة الشم قد يكون أحد المؤشرات المبكرة على إصابة كبار السن بمرض الخرف

الدراسة أجراها باحثون بجامعة شيكاغو الأميركية، ونشروا نتائجها السبت، في دورية american geriatrics society العلمية

وللوصول إلي نتائج الدراسة، أجرى الفريق اختبار بسيط لـ3 آلاف شخص من كبار السن، لرصد مدى قدرتهم على تحديد الروائح

ووجد الباحثون أن المشاركين الذين لم يتمكنوا من تحديد ما لا يقل عن 4 من أصل 5 روائح في الاختبار كانوا معرضون أكثر من غيرهم بمعدل الضعف لتطور الإصابة بالخرف في غضون 5 سنوات

وخلصت الدراسة إلى أن الأشخاص الذين لم يستطيعوا التعرف على روائح النعناع والسمك والبرتقال والورود والجلود احتمال إصابتهم بالخرف مضاعفًاوأظهرت النتائج أيضًا أن 80 من هؤلاء الذين تعرفوا على رائحتين أو أقل من أصل 5 روائح، تم تشخيص إصابتهم بالمرض بالفعل

وقال الباحثون إن نتائج الدراسة أظهرت أن قوة حاسة الشم ترتبط ارتباطا وثيقا بوظيفة الدماغ والصحة

وأضافوا أن فقدان الإحساس بالرائحة ربما يعد علامة مبكرة على أن الدماغ يفقد قدرته على الإصلاح الذاتي، وغالبا ما يكون مؤشرًا مبكرًا لمرض الزهايمر والخرف

ومرض الخرف، هو حالة شديدة جدًا من تأثر العقل بتقدم العمر، وهو مجموعة من الأمراض التي تسبب ضمورًا في الدماغ، ويعتبر ألزهايمر، أحد أشكالها، ويؤدي إلى تدهور متواصل في قدرات التفكير ووظائف الدماغ، وفقدان الذاكرة

ويتطور المرض تدريجياً لفقدان القدرة على القيام بالأعمال اليومية، وعلى التواصل مع المحيط، وقد تتدهور الحالة إلى درجة انعدام الأداء الوظيفي

ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن عدد المصابين بالخرف في 2015، بلغ 475 مليون، وقد يرتفع بسرعة مع زيادة متوسط العمر وعدد كبار السن​
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أريد عودتها وهي تُريد الطلاق

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

انا متزوج منذ عامين، بيني وبين زوجتي مشكلات وخلافات كثيرة، وأكثرُها في أمور تافهة؛ مثل: غسل الملابس، وتنظيف البيت، وغير ذلك. كنتُ من جهتي أرتكب بعض الأخطاء؛ مثل: محادثة فتاة عبر الهاتف، ولما عرَفتْ زوجتي بالأمر نَبَّهَتْني، وفعلًا تركتُ الأحاديث الهاتفية لفترة، ثم عدتُ لها مرة أخرى، وكنتُ أخرج مع الفتاة! حدثتْ مشكلاتٌ بيننا، وارتفع صوتُ كلٍّ منَّا، وطلبت الطلاق فطلَّقْتُها ثم رددتُها، وحاولتُ أن أرضيها لكنها رفضتْ، وأخبرتني أنها لا تشعر معي بالأمان، ولا أهتم بها، ولا أحتويها! ذهبت لأهلها، ولا تريد أن تردَّ عليَّ، حاولتُ أن أعتذر لها، وأبين لها تغيري، لكنها ترفُض هي ووالدها. ماذا أفعل، أريد عودتها وهي تُريد الطلاق؟

المغرب اليوم

من الحسنٌ أن يُراجِعَ الزوجُ نفسه، وأن يُقِرَّ بأخطائه، وتتفتَّحَ بصيرته فيتدبَّر ويستشعر ويُقَيِّم مواقِفَه مع زوجته بتجرُّدٍ وإنصافٍ، فهذه بادرةُ خير، بشرط الاستِمرار على تلك الحالة، وإلا كانتْ ومضةً أو خفقةً يَعقُبُها ظلامٌ وخُمود. ومِن حُسن الخلُق مع الزوج: أن يغضَّ الطرف عن هفَوات زوجته وأخطائها؛ كالأمثلة التي ذكرتها في رسالتك، وعدم نَشْد الكمال. تحقيق مشكلة فقدان حاسة الشم دليل مبكر على الخرف - أفادت دراسة أميركية حديثة بأن فقدان حاسة الشم قد يكون أحد المؤشرات المبكرة على إصابة كبار السن بمرض الخرف. الدراسة أجراها باحثون بجامعة شيكاغو الأميركية، ونشروا نتائجها السبت، في دورية (American Geriatrics Society) العلمية. وللوصول إلي نتائج الدراسة، أجرى الفريق اختبار بسيط لـ3 آلاف شخص من كبار السن، لرصد مدى قدرتهم على تحديد الروائح. ووجد الباحثون أن المشاركين الذين لم يتمكنوا من تحديد ما لا يقل عن 4 من أصل 5 روائح في الاختبار كانوا معرضون أكثر من غيرهم بمعدل الضعف لتطور الإصابة بالخرف في غضون 5 سنوات. وخلصت الدراسة إلى أن الأشخاص الذين لم يستطيعوا التعرف على روائح النعناع والسمك والبرتقال والورود والجلود احتمال إصابتهم بالخرف مضاعفًا.وأظهرت النتائج أيضًا أن 80% من هؤلاء الذين تعرفوا على رائحتين أو أقل من أصل 5 روائح، تم تشخيص إصابتهم بالمرض بالفعل. وقال الباحثون إن "نتائج الدراسة أظهرت أن قوة حاسة الشم ترتبط ارتباطا وثيقا بوظيفة الدماغ والصحة". وأضافوا أن فقدان الإحساس بالرائحة ربما يعد علامة مبكرة على أن الدماغ يفقد قدرته على الإصلاح الذاتي، وغالبا ما يكون مؤشرًا مبكرًا لمرض الزهايمر والخرف. ومرض الخرف، هو حالة شديدة جدًا من تأثر العقل بتقدم العمر، وهو مجموعة من الأمراض التي تسبب ضمورًا في الدماغ، ويعتبر ألزهايمر، أحد أشكالها، ويؤدي إلى تدهور متواصل في قدرات التفكير ووظائف الدماغ، وفقدان الذاكرة. ويتطور المرض تدريجياً لفقدان القدرة على القيام بالأعمال اليومية، وعلى التواصل مع المحيط، وقد تتدهور الحالة إلى درجة انعدام الأداء الوظيفي. ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن عدد المصابين بالخرف في 2015، بلغ 47.5 مليون، وقد يرتفع بسرعة مع زيادة متوسط العمر وعدد كبار السن.​

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya