المشكله  ‏ أنا امرأة متزوجة منذ 9  ‏سنوات، وعندي 3  ‏أطفال منذ بداية زواجي أعاني مشكلة عجزت عن إيجاد ‏الحل لها لذلك، أتمنى منك المساعدة في  ‏إيجاد الحل مشكلتي يا سيدتي هي أن زوجي يدخل الشات عن طريق التليفون ويتحدث في مواضيع إباحية ولقد وجدت أكثر من مرة رسائل على تليفونه بهذا الخصوص وكان في كل مرة يعدني ويحلف بعدم العودة إلى هذا الأمر، لكني سرعان ما اكتشف أنه يعود مرة أخرى هو يعمل يفي مكان بعيد عنا ، ويأتي إلينا في نهاية كل أسبوع في المرة الأخيرة، وبالصدفة وجدت جهاز تليفون آخر يستخدمه من دون أن أعلم بذلك ويتحدث بواسطته إلى نساء أخريات واجهته بالموضوع فأنكر وأدّعى أنه ملك لأخيه وتدخّل أهله في الموضوع كل يريد أن يعرف ما الموضوع علماً بأننا نسكن عند أهله، وذلك بسبب رفضه أن نكون في منزل وحدنا  أتمنى أن تساعديني في إيجاد حل لهذه المشكلة، لأنه يرفض أن يتخلى عن التليفون وكل مرة يؤكد لي أنه رجل كبير وليس طفلاً حتى أسأله عن كل شيء صدقيني أنا أحبه من قلبي ولكن تصرفاته تجعلني أحس بأني بدأت أكرهه، لأني أشعر بأنه غير صادق علماً بأنه ينتقدني في كل تصرفاتي

 سيدتي ، أنا أدرى بحالي وأعتقد أنني بعد فترة لن أقدر على مواصلة العيش معه، لكنني لا أريد أن أشتت ‏العائلة ماذا أفعل أرجوك ساعديني
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

المشكلة ليست بسيطة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكله : ‏ أنا امرأة متزوجة منذ 9 ‏سنوات، وعندي 3 ‏أطفال. منذ بداية زواجي أعاني مشكلة عجزت عن إيجاد ‏الحل لها. لذلك، أتمنى منك المساعدة في ‏إيجاد الحل. مشكلتي يا سيدتي هي أن زوجي يدخل الشات عن طريق التليفون ويتحدث في مواضيع إباحية. ولقد وجدت أكثر من مرة رسائل على تليفونه بهذا الخصوص. وكان في كل مرة يعدني ويحلف بعدم العودة إلى هذا الأمر، لكني سرعان ما اكتشف أنه يعود مرة أخرى. هو يعمل يفي مكان بعيد عنا ، ويأتي إلينا في نهاية كل أسبوع. في المرة الأخيرة، وبالصدفة وجدت جهاز تليفون آخر يستخدمه من دون أن أعلم بذلك. ويتحدث بواسطته إلى نساء أخريات. واجهته بالموضوع فأنكر وأدّعى أنه ملك لأخيه. وتدخّل أهله في الموضوع كل يريد أن يعرف ما الموضوع. علماً بأننا نسكن عند أهله، وذلك بسبب رفضه أن نكون في منزل وحدنا . أتمنى أن تساعديني في إيجاد حل لهذه المشكلة، لأنه يرفض أن يتخلى عن التليفون. وكل مرة يؤكد لي أنه رجل كبير وليس طفلاً حتى أسأله عن كل شيء. صدقيني أنا أحبه من قلبي. ولكن تصرفاته تجعلني أحس بأني بدأت أكرهه، لأني أشعر بأنه غير صادق. علماً بأنه ينتقدني في كل تصرفاتي. سيدتي ، أنا أدرى بحالي. وأعتقد أنني بعد فترة لن أقدر على مواصلة العيش معه، لكنني لا أريد أن أشتت ‏العائلة. ماذا أفعل؟ أرجوك ساعديني؟

المغرب اليوم

‏ الحل : عزيزتي قد تعتقدين أن المشكلة بسيطة. لكن الحقيقة هي أنها بسية وليست بسيئة في آن معا. يبدو من كلامك معه ، إن هناك طيبة في زوجك ء ولكنه مدمن هذا الأمر ولا يستطيع التوقف عنه. وحيال ذلك، ليس في يدك حقيقة الكثير. الآن عطلته القليلة معك أصبح بكل أسف هذا موضوعها. فهو سوف يرى عطلة نهاية الأسبوع التي يكون فيها معك ، هي رحلة النكد والتعب غير المرغوب. ونصيحتي لك أن تسكتي عن الأمر شهرا. اجعليه يحار ويفكر ويسأل ماذا يدور في رأسك ؟ بعد ذلك ، عليك أن تتوددي إليه وأن تخبريه أن الأمر ليس فقط بما يخصك كأنثى، ولكن بما يخصه كإنسان تريدين له السلام والستر ورضا الله. ليس في يدك غير سلاح الدين، فلربما يصيب ويعود إليك الرجل المحترم الذي يخاف الله، فتواصلي حياتك معه. الظاهر، أن البعد والفراغ يشجعانه على ما يقوم به.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya