المشكله  السلام عليكم سيدتي ‏ أنا فتاة عمري 18 ‏ عاماً ، أنا الأصغر في عائلتي لدي مشاكل عديدة ولا أعرف متى ستنتهي عندما أريد ‏الخروج مع صديقتي، أقول لأمي وأبي وهما يوافقان على ذهابي معها ولكن، عندما أكون جاهزة وأنتظرها، يأتي أخي ويفسد علي خروجي، حيث إنه يقول لأمي كلاماً سرعان ما تصدقه، بعدها تطلب منّي ألا أذهب، لكني بعدها ‏أشعر بندم لأني أكون قد أخبرت صديقتي بأني سآتي، ولا أعرف كيف يكون شعورها عندها ، علماً بأن كل ذلك بسبب أخي أما المشكلة الثانية، فهي أن أخي يتصرف كأنه يملك كل شيء في البيت، وأنا لا أعرف كيف أتصرف، لكني أقول له إن هذا البيت ليس لنا، إنما لأهلنا الذين تعبوا في شرائه لكنه لا يبالي، إنما يستمر في تصرفاته الأنانية والمشكلة الثالثة، هي أني عندما أريد الذهاب إلى بيت صديقتي، يمنعني أهلي من أن أذهب، فيحصل أن صديقاتي يأتين إليّ مرات عديدة من دون أن أذهب أنا إليهن سيدتي، بصراحة بت أتمنى أحياناً أن أموت حتى لا أعيش العذاب الذي أعيشه في بيت أهلي، الذين أشعر بأنهم لا يثقون بي أبداً ، خصوصاً أنهم يظنون أني أذهب إلى مكان آخر غير بيت صديقتي ماذا أفعل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

عالم الذكور

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكله : السلام عليكم سيدتي ‏ أنا فتاة عمري 18 ‏ عاماً ، أنا الأصغر في عائلتي. لدي مشاكل عديدة ولا أعرف متى ستنتهي. عندما أريد ‏الخروج مع صديقتي، أقول لأمي وأبي وهما يوافقان على ذهابي معها. ولكن، عندما أكون جاهزة وأنتظرها، يأتي أخي ويفسد علي خروجي، حيث إنه يقول لأمي كلاماً سرعان ما تصدقه، بعدها تطلب منّي ألا أذهب، لكني بعدها ‏أشعر بندم لأني أكون قد أخبرت صديقتي بأني سآتي، ولا أعرف كيف يكون شعورها عندها ، علماً بأن كل ذلك بسبب أخي. أما المشكلة الثانية، فهي أن أخي يتصرف كأنه يملك كل شيء في البيت، وأنا لا أعرف كيف أتصرف، لكني أقول له إن هذا البيت ليس لنا، إنما لأهلنا الذين تعبوا في شرائه. لكنه لا يبالي، إنما يستمر في تصرفاته الأنانية. والمشكلة الثالثة، هي أني عندما أريد الذهاب إلى بيت صديقتي، يمنعني أهلي من أن أذهب، فيحصل أن صديقاتي يأتين إليّ مرات عديدة من دون أن أذهب أنا إليهن. سيدتي، بصراحة بت أتمنى أحياناً أن أموت حتى لا أعيش العذاب الذي أعيشه في بيت أهلي، الذين أشعر بأنهم لا يثقون بي أبداً ، خصوصاً أنهم يظنون أني أذهب إلى مكان آخر غير بيت صديقتي. ماذا أفعل؟

المغرب اليوم

‏الحل : ابنتي، بكل أسف نحن مازلنا نعيش في جاهلية حق الولد في كل شيء ‏في العبث والسيرة. وعدم حق البنت في شيء. في مثل هذه الحال، ليس بيدك غير الصبر على الأمر والاقتناع بأن لديك أمراً آخر قد تتفوقين فيه على أخيك وعلى حقوقه المعطاة له بلا عدالة. تابعي التركيز على دراستك حتى تكبري وتنجحي، وان شاء الله يأتي رجل يقدرك ويعطيك مساحة من الحرية والثقة. أما في الوقت الحالي، فاحترمي أهلك وركزي على دراستك. ‏

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya