المشكله  السلام عليكم سيدتي ‏ أنا امرأة متزوجة منذ 12 ‏ سنة، وعندي ثلاثة أولاد، وأنتظر الرابع بإذن الله مشكلتي مع زوجي بدأت منذ خمس سنين تقريباً، حيث شعرت حينها بأنه بدأ يبتعد عني بسبب رفاق السوء وبدأ يشاهد أفلاماً إباحية ومن هذه السوالف وعندما واجهته بالأمر أنكر ولما زعلت وهددته بأني سوف أترك البيت قام بقطع الـ ساتلايت بعد ذلك، بدأ يقابل فتيات على الإنترنت وتعرّف إلى واحدة وبدأ يكلمها في التليفون وعندما واجهته أول مرة اعتذر وقال إنه غلطان وبعد ذلك بدأت أراقبه وأتابع ماذا يعمل، ثم وجدت عنده رسائل نصية منها، لكنه أنكر هذه المرة، فتزاعلنا لمدة أسبوع تقريباً وعندما واجهته بما لا يقدر أن ينكره، شعر بأني سوف أترك البيت، فاعتذر وأقسم لي بأنه لن يقوم بمثل هذه الأمور مجدداً المهم يا سيدتي، أني بعد كل ذلك غير قادرة على أن أكون مرتاحة معه وأنا أرى كل هذه الأمور تحصل أمام عيني، كما أني لست قادرة أن أثق به مرة ثانية وهذا ما جعلنا متباعدين ولا نخرج معاً، كما أشعر بأنه يتهرب مني بحيث بات يعود إلى البيت في وقت متأخر حتى لو طلبت منه العودة باكراً كذلك، فإن حياتنا الجنسية راكدة جداً لا يطلب ولا يحاول مثل قبل سيدتي، لا أعرف ماذا أفعل، أنا لا أقدر أن أطلب منه باستمرار وهو لا يعطيني حقي أنا ليس قصدي الفراش، ولكن حتى السوالف والجلسة والطلعة مع بعضنا بعضاً فأنا ما زلت صغيرة وبودي أطلع مثل باقي الناس سيدتي ساعديني أرجوك
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

إعادة بناء

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكله : السلام عليكم سيدتي ‏ أنا امرأة متزوجة منذ 12 ‏ سنة، وعندي ثلاثة أولاد، وأنتظر الرابع بإذن الله. مشكلتي مع زوجي بدأت منذ خمس سنين تقريباً، حيث شعرت حينها بأنه بدأ يبتعد عني بسبب رفاق السوء وبدأ يشاهد أفلاماً إباحية ومن هذه السوالف. وعندما واجهته بالأمر أنكر. ولما زعلت وهددته بأني سوف أترك البيت قام بقطع الـ ساتلايت. بعد ذلك، بدأ يقابل فتيات على الإنترنت وتعرّف إلى واحدة وبدأ يكلمها في التليفون. وعندما واجهته أول مرة اعتذر وقال إنه غلطان. وبعد ذلك بدأت أراقبه وأتابع ماذا يعمل، ثم وجدت عنده رسائل نصية منها، لكنه أنكر هذه المرة، فتزاعلنا لمدة أسبوع تقريباً. وعندما واجهته بما لا يقدر أن ينكره، شعر بأني سوف أترك البيت، فاعتذر وأقسم لي بأنه لن يقوم بمثل هذه الأمور مجدداً. المهم يا سيدتي، أني بعد كل ذلك غير قادرة على أن أكون مرتاحة معه وأنا أرى كل هذه الأمور تحصل أمام عيني، كما أني لست قادرة أن أثق به مرة ثانية. وهذا ما جعلنا متباعدين ولا نخرج معاً، كما أشعر بأنه يتهرب مني بحيث بات يعود إلى البيت في وقت متأخر حتى لو طلبت منه العودة باكراً. كذلك، فإن حياتنا الجنسية راكدة جداً (لا يطلب ولا يحاول مثل قبل). سيدتي، لا أعرف ماذا أفعل، أنا لا أقدر أن أطلب منه باستمرار وهو لا يعطيني حقي. أنا ليس قصدي الفراش، ولكن حتى السوالف والجلسة والطلعة مع بعضنا بعضاً. فأنا ما زلت صغيرة وبودي أطلع مثل باقي الناس. سيدتي ساعديني أرجوك.

المغرب اليوم

الحل : يبدو لي أن العلاقة بينك وبين زوجك مرت بفترة عصيبة وحصل فيها نوع من الاهتزاز الذي أخل ببنائها. الرجل عرف عالماً آخر هو عالم المغازلة، وكذلك عالم الجنس المغالى فيه من الأفلام. وأنت حرمته من ذلك. هو الآن وجد متعة خارج البيت ، وأنت ، بالنسبة إليه ، بت مجرد مثال لقتل المتعة والسعادة. حاولي ألا تعاتبي وتسألي، بل أن تتوددي وتبحثي عن أي أمر يحبه: طعام ، جنس ، فلوس وأن تزيدي الجرعة عنده. كذلك ، قومي بزيادة جرعة تدليله وبعض الحوار معه. لا تعاتبي بل تدللي ودلعي وبهدوء. ثم قولي له ليعزم أصدقاءه ، أظهري كوره أمام أصدقائه لعل قلبه يحن بفعل ذلك. ‏

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya