آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

فتاه تحب رئيسها في العمل على الرغم من زواجه

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : عمري 26 عام درست هندسة ديكور وعملت في مجالات عدة في الهندسة من عمارة و ديكور و آخرها في مجال الاتصالات والهندسة المدنية ، في بداية العشرين عشت تجربة حب لم تتكلل بالنجاح ، وظللت طويلًا نحو عامان بعد أن تجاوزت الذكريات وطويت صفحة ، ومنذ ذلك الحين لم أصادف شخصًا يُعجب بي أو أُعجب به لا أدري ما السبب ، أنا فتاة من النوع اللواتي لا أُحبذ فكرة الحب بدون ارتباط ، أُفضّل العلاقات الجديّة ، أفضل الوحدة على أن اختار مالا يناسبني، البعض يعتقد أن جديتي هي السبب في تأني الشبان بطرح فكرة الحب علي ، الأن مشكلتي متكررة وعادية إلا أنها تعني لي الكثير وباتت تسيطر على رأسي ، وبتُّ أفقد السيطرة على نفسي وعلى تصرفاتي و الأهم من ذلك ‘نجازي بالعمل ، فأنا أحب رجلًا متزوجًا لديه ثلاثة أطفال صغار ، يكبُرني بتسعة أعوام ، بدأ حبي له بارتياحي المُطلق له ولحديثه ثم اكتشافي لمطابقة أفكارنا وإهتماماتنا وردات فعلنا في بعض الأمور ، فهو مدير القسم الذي أعمل به ، عُمر هذه الحال عام ونصف ولكن فب الآونة الأخيرة تضاعف حبي له بت أفكر به طيلة الوقت أحب أن نتمشى سوية ونتكلم ومعه لا أحس بالوقت ، أما بالنسبة لمشاعره تجاهي واعتراف إحدانا للآخر بأي شعور فلا يوجد شيء إذ أني شديدة الحرص على عائلته وشعور زوجته وغب البداية خوفي من الله يمنعني من اقتحام سلام عائلته وتدميرها ، لكن الحب لا يخفب على أحد أحبه لدرجة الموت واعتقد أنه على دراية بالموضوع إذ أن العيون لا تكذب ، وفي غالبية الأحيان يتضح لي أنه يبادلني نفس الشعور فعندما نتحدث سويًا يتكلم معي بنوع من الخصوصية لا أجدها عندما يتكلم مع غيري وهو دائمًا يقول لي بأنه يرتاح ويحب التحدث معي و لكني أستقرأت الحب في عيونه ، ما سمحت لنفسي أن اتمادى في علاقتي معه لكي لا تتزعزع علاقته بزوجته إلا أنني في بعض الأحيان أتمنى أن آخذه من يده وأعبر له عن مكنونات صدري وما تحمله من مشاعر ملتهبة ، أريد أن اتخطى هذه العقبة تعبت جدًا ، الحب أخذ وعطاء وأحس أني لوحدي و مللت هذا الدور ، كلما يناديني أو اسمع صوته يتزعزع كياني و أفقد التركيز ، وفي الآونة الأخيرة بت أموت من الغيرة عليه ، فعندما أسمعه يتكلم على الهاتف مع زوجته أو يذكر إسمها أحس أن شياطين الدنيا تتلبسني وتغمرني حاجة مُلحّة للبكاء ، هو ليس لي وأنا لست له أنا على يقين بهذه الحقيقة ولكن لا جدوى أنا غير قادرة على الحؤول دون التفكير به ، أحبه جدً ، ما العمل أتمنى أن تساعدوني .

المغرب اليوم

الحل : أختي أنت قلت أن الرجل متزوج وعنده أولاد وهذا كافِ لأن تقطعي علاقتك به نهائيًا وتتقي الله في نفسك وفي زوجته وأولاده ، حرام عليك تهدمي بيت زوجته وأولاده صدقيني أن الرجل الخائن لا أمان له وأنه لن يقدر أن يسعدك أو يحافظ عليك ولا تبني سعادتك على تعاسة وشقاء الأخرين ، اتركيه فورًا ولو تطلب الأمر أن تتركي العمل معه وتقدري تبحثي عن مكان أخر بنفس التخصص وسبل العمل متوفرة والشركات كثيرة أهم شيء أنك تصوني شرفك وأخلاقك وما تهدمي بيت الرجل مع زوجته وأولاده .

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya