الحل   لا أشجعك على معاودة الاتصال به، وثقي أنه سيحس بك إذا كانت عواطفه صادقة، وربما تسمح لك الظروف أن تعلميه أنك تتصرفين بما يمليه عليك الواجب، وبأن الأيام كفيلة بجمعكما إذا كان ذلك سيكون خيراً لكما  وعليكي أن تحتفظي بمشاعرك ولا بأس من الكتابة عنها بشكل خاص مما يخفف عنك، والانهماك في دراستك ونجاحك إلى حين تخرجك في الجامعة، ومن يدري فربما التقيتما في سنوات التخرج، أو ربما التقيت بنصيب آخر كتبه الله لك، فتوكلي عليه وافتحي قلبك للحياة والأمل وثقي أن احترام الشاب لك سيكون أهم بكثير من حبه؛ لأن احترامه لك الآن سيرافقه طوال العمر، بينما يمكن أن تتغير عواطفه وعواطفك أنت مع الزمن، خاصة بعد الدراسة الجامعية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

نعيش قصة حب ولم نتعدى العشرين

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : عمري 17 سنة أنا تعرفت على شخص على الفيس بوك، لم أكن أتحدث إليه كثيراً، حتى حديثنا كله عن الدين والدراسة حيث كنا نشجع بعضنا على عبادة الله والاجتهاد في الدراسة، مع العلم أنه في نفس عمري 17 سنة ولكن أنا أكبر منه بشهر ونصف، ولكن من مواليد نفس السنة، ولهذا لم أفكر في شيء آخر مع مرور الوقت اعترف لي بإعجابه بشخصيتي ومبادئي، وطريقة تفكيري وأنه يحبني، أنا في البداية لم أكن أبادله نفس المشاعر لأني فتاة لا تؤمن بالحب إلا بعد الزواج، فأخبرته بأني لن أحب قبل الزواج، صحيح أنه ما شاء الله محترم وواع، أي شخص ينجذب إليه كما أنني سألت عنه وأخبروني بأنه محترم جداً. في الأيام الأخيرة زاد تعلقه بي، وأنا بدأت أنجذب إليه، ولكن تذكرت أننا في نفس السن، بل وأنني أكبره بشهر ونصف، فطلبت منه أن لا نتحدث بعد هذا، فأنا أكبر منه وهذا يجعلني مكتئبة، كما أنني لا أظن أننا سننتظر بعضنا حتى ننهي الدراسة، كما أنني سمعت أن المرأة تنضج قبل الرجل، ولذلك يظهر أصغر منها سناً، أعلم أنني باتخاذ قرار عدم التحدث إليه ربما أخطأت بحقه، وهو والحمد لله لم يخطئ بحقي يوماً، ولكنني فكرت في علاقتي بالله قبل كل شيء، فحتى لو حقاً كتبه الله لي زوجاً فأنا أريد أن يكون نابعاً عن حب عذري، في نفس الوقت أنا أتعذب لأني ضيعته من بين يدي، فأي فتاة تتمنى شخصاً بمواصفاته فماذا أفعل ؟

المغرب اليوم

الحل : لا أشجعك على معاودة الاتصال به، وثقي أنه سيحس بك إذا كانت عواطفه صادقة، وربما تسمح لك الظروف أن تعلميه أنك تتصرفين بما يمليه عليك الواجب، وبأن الأيام كفيلة بجمعكما إذا كان ذلك سيكون خيراً لكما , وعليكي أن تحتفظي بمشاعرك ولا بأس من الكتابة عنها بشكل خاص مما يخفف عنك، والانهماك في دراستك ونجاحك إلى حين تخرجك في الجامعة، ومن يدري فربما التقيتما في سنوات التخرج، أو ربما التقيت بنصيب آخر كتبه الله لك، فتوكلي عليه وافتحي قلبك للحياة والأمل وثقي أن احترام الشاب لك سيكون أهم بكثير من حبه؛ لأن احترامه لك الآن سيرافقه طوال العمر، بينما يمكن أن تتغير عواطفه وعواطفك أنت مع الزمن، خاصة بعد الدراسة الجامعية.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya