الحل   أهم النقاط في مشكلتك يتمنى الكثيرون وجودها في حياتهم
أي مشكلة تتحدثين عنهاوبعد مرور الزمن
لم تتأقلمي بعد 
زوج يسعى ويتعب لتأمين متطلبات بيتهيحب الانضباط في منزلهومن النوع الذي لا يحب الإسراف
ما العيب في ذلك
فرض عليكِ عدم الخروج إلا للضرورةألم تتعودي على طبعه
لاتقولي مللتِأولادك شباب ومضى من العمر ما مضى ولن تستطيعي الآن تغيير أي شيء
يا أختي الكريمة الحياة تحتاج الكثير من المسايرة لتستمر بما أن زوجك لا ينقص عليكم شيئاً من أسباب الترفيه فما حاجتك  للمصروف 
أركني إلى عشك ولا تبحثي عن أسباب تزيد من ألمكأو تخرب عليكِ حياتك وكل ما وصلتم إليه أنت وأولادك
رزقك الله راحة البال والسكينة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

زوج مثقف وميسور الحال ولكن متسلط على زوجته وأولاده

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : زوجها مثقف وميسور الحال ..يوفر كل أنواع الراحة للبيت ، وأهم شيء لنفسه من الأكل وغيره إلا أنه نشأ في أسرة والدته فيها متسلطة، ولا وجود للأب أبداً ..كلمتها ماشية على زوجها وعلى أولادها الرجال ...حتى على كناينها. .. صار عند الزوج ردة فعل من أمه وعدم وجود كلمة لأبوه ..وهذا الأمر انعكس على علاقته مع زوجته... فأصبح متسلط معها ...كلمته هي التي يجب أن تسمع .. هي تراعي أن الكلمة للرجل في البيت واحترامه واجب ووو… لكن تدخله حتى بالمطبخ والطبخة التي هو يريدها فلا وجود لرأي الأولاد ..أولاده شباب وصبايا... عندما يرغب ومتى يشاء ..يلبي طلباتهم...لا مصروف للزوجة. ..لا زيارات إلا للضرورة... الزوجة معها شهادة ومتعلمة.. لكنه يرفض العمل والخروج خارج البيت.... هي تعبت منه ومن طبعه...لكنها متنازلة لأبعد الحدود من أجل أولادها الذين بدأوا يشقون طريقهم..ولاتريد أن تدمر أسرتها.... تقول غداً يكبرون ..ولايبقى شيء على حاله...هو متدين..ويصرف على بيته..ويعمل ليل نهار ليؤمّن لقمة أولاده...لكن لا كلمة ولا رأي للموجودين في البيت.. حتى أولاده بدأوا بالتذمر. ..والأم ليس بيدها حيلة... تلجأ للدعاء والقرآن لتهدأ من الآلام .. ماذا تفعل.. ؟؟ تريد النصيحة منكم..والرد على معاناتها ..

المغرب اليوم

الحل : أهم النقاط في مشكلتك يتمنى الكثيرون وجودها في حياتهم.. أي مشكلة تتحدثين عنها..وبعد مرور الزمن.. لم تتأقلمي بعد ؟؟ زوج يسعى ويتعب لتأمين متطلبات بيته..يحب الانضباط في منزله..ومن النوع الذي لا يحب الإسراف ما العيب في ذلك؟؟ فرض عليكِ عدم الخروج إلا للضرورة..ألم تتعودي على طبعه!! لاتقولي مللتِ..أولادك شباب ومضى من العمر ما مضى ولن تستطيعي الآن تغيير أي شيء.. يا أختي الكريمة ..الحياة تحتاج الكثير من المسايرة لتستمر. بما أن زوجك لا ينقص عليكم شيئاً من أسباب الترفيه فما حاجتك للمصروف ..! أركني إلى عشك ولا تبحثي عن أسباب تزيد من ألمك..أو تخرب عليكِ حياتك وكل ما وصلتم إليه أنت وأولادك.. رزقك الله راحة البال والسكينة..

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya