المشكلة  تم عقد قراني بعد انتظار طويل على شخص لطالما تمنيت أنني أحظى بشريك حياة مثله، ولكن مشكلتي يا خالة حنان هي إحساسي الدائم بالفقد والخسارة، لا أعلم لماذا لدي هذا الشعور المستمر، لدي تخيلات بأن زواجي هذا هو بعيد عن متناول يدي صحيح أعلم بأنه يجب أن أفوض أمري إلى الله، وقد فوضته وأعلم أن كل شيء بيد الله، وألا أحدَ يمكنه مضرتي إلا بإذن الله، ولكن هذا الشعور دائم وأشعر بأنه لن يختفي
أتعبني وأرهقني، بالإضافة إلى أنني أصبحت عندما يأتيني أي خير أو أي أمر طيب أصاب بالدهشة وبالإحساس بالشفقة على نفسي، أو أنه مجرد حلم وليس حقيقة
أنا مررت بتجارب سابقة، حيث إنني في كل أمر أحصل عليه أو أقوم به لا يكتمل، أصبحت مصابة بالإحباط الدائم، وأن كل أمر طيب لي هو خارج توقعاتي، وأن كل شيء ربما سيأتي
ماذا أفعل، وكيف أتخلص من هذه المشاعر السلبية
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

قارئ وحل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : تم عقد قراني بعد انتظار طويل على شخص لطالما تمنيت أنني أحظى بشريك حياة مثله، ولكن مشكلتي يا خالة حنان هي إحساسي الدائم بالفقد والخسارة، لا أعلم لماذا لدي هذا الشعور المستمر، لدي تخيلات بأن زواجي هذا هو بعيد عن متناول يدي. صحيح أعلم بأنه يجب أن أفوض أمري إلى الله، وقد فوضته وأعلم أن كل شيء بيد الله، وألا أحدَ يمكنه مضرتي إلا بإذن الله، ولكن هذا الشعور دائم وأشعر بأنه لن يختفي. أتعبني وأرهقني، بالإضافة إلى أنني أصبحت عندما يأتيني أي خير أو أي أمر طيب أصاب بالدهشة وبالإحساس بالشفقة على نفسي، أو أنه مجرد حلم وليس حقيقة. أنا مررت بتجارب سابقة، حيث إنني في كل أمر أحصل عليه أو أقوم به لا يكتمل، أصبحت مصابة بالإحباط الدائم، وأن كل أمر طيب لي هو خارج توقعاتي، وأن كل شيء ربما سيأتي. ماذا أفعل، وكيف أتخلص من هذه المشاعر السلبية ؟

المغرب اليوم

الحل : المشاعر السلبية أنانية. أقنعي نفسك بهذا، فهي حقيقة وانفضي عنك الكسل، وفكري ببرنامج حافل تستعدين فيه لزواجك بالتفاؤل والمرح، والاشتغال على نفسك بتطويرها في التعلم، واكتساب خبرة جديدة، والتعرف على آفاق العلاقات العائلية التي تجعل من حياتك المقبلة بإذن الله فرصاً للسعادة والمشاركة والعطاء , افتحي قلبك للحياة وابدئي بالاهتمام بمن حولك وشاهدي أفلاماً كوميدية تعلمك المرح، ومارسي رياضة خفيفة تحسن مزاجك، وفكري أن تقومي بعمل خاص خارج الروتين، خاصة في العطلة الأسبوعية، وعاشري الأشخاص الذين يتحلون بالظرف والحيوية؛ كي تصيبي نفسك بأحلى عدوى بإذن الله .

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya