آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

احببت في السادسة عشر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة: تحدثت مع زميل لي في الجامعة عبر الفيس وبعد كلام وأيام و، و، قال انه يحبني وحلف انه يحبني وأراد يبكي لأني لم اصدقه وقلت انه يتكلم مع أخرى ويقول لها بانه يحبها أيضا المهم فقلت إنني احبه أيضا لكن أريد الآن أن ابتعد ولكن لم اجد باليد حيلة أريد أن ابتعد رغم اني كلما أتكلم معه بفكرة الابتعاد يغضب و يتشاجر معي ماذا افعل وكيف انهي العلاقة فانا احس بتأنيب الضمير مع العلم أنا 16 سنة وهو 18 لم ندخل في علاقة جدية لكن بعد اعترافي ندمت وقلت انه يجب أن نبقى أصدقاء وافق في بادئ الأمر لكنه يتصرف كانه مسؤول عني لم اجد كيف ابتعد وابعده عني بدون ما يكرهني أرجو المساعدة.

المغرب اليوم

الحل: من أتى يُريد نصحًا إما أن يعمل بالنصيحة أو أن يرفضها، أولًا: هي علاقة غير شرعية و هذا يعني أنها تغضب الله و تأثمون عليها. ثانيًا: معشر الرجال يتميزون عن النساء بأنهم قادرون على التغزل بفتياتٍ هم لا يحبونهن أما النساء فلا. ثالثًا: الرجل يقول للمرأة أحبكِ و هو لا يحبها،و طبعًا السبب معروف ما الذي يريده الرجل؟ حتى لو اهتم فيكِ و قال ما قال انتي بتحسين انه غير و أن الناس ما تعرفه عدل وان انتي بس اللي فاهمه نيته الصافية لكن في النهاية تأكدي أن كل بداية غلط نهايتها غلط و هذه علاقة محرمة فما بالج بنهايتها! لا تقولين انك لا تقدرين تبتعدين، لأنك أصلًا تقدرين

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya