آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

ضمير الطالبة النجيبة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : اني عمري 19 متوسطة الديانة لكن معقدة بعض الشيء .أي خجولة،ادرس صف ثالث ثانوي يعني سادس علمي لكن عدت السنة حتى اطلع معدل اعلى،السنة انتقلت لمدرسة أهلية وشفت فيها أستاذ شاب متدين ولا ينظر إلى الطالبات ابدآ،عجبتني شخصية طبعا للأسف ميدرسني هو .يدرس الأول والثاني والثالث متوسط إسلامية، المهم صار شهر واني دائما أشوفه شلون محترم ومتدين، بعدين بدون قصد يم الإدارة صارت عيني على عينه وخجلت كثيرا حسيته انتبه، أصبحت افكر بيه فخلال هذا الأسبوع حصلت بينه نظرات كثيرة وطويلة .عرفت اسمه الكامل ومعلومات هواي عنه مع العلم هو قارئ قران يعني يتلو قبل، وعمره 32 وغير متزوج، ضفته بالفيس، ودزيتله رسالة عن مدى إعجابي بتلاوته .هو شكرا وقال راح اضيفك بحساب ثاني خاص هذا رسمي . المهم ضافني وثاني يوم سلمت عليه وعرفني ، صرنا نتكلم يومية وكلامه يصير احلى يوم عن يوم. بعد أسبوع تقريبا حضرت له درس إسلامية عند الثالث متوسط مع صديقتي، طبعا ما بعد أو وفي كل لحظة ينظر لي، ضل ينظر إليه كثيرا ولم يعرف يشرح درسه لأنه متوتر مني، زاد حبي له بهل الفترة وضلينه نتكلم بالفيسبوك يوميا وهو يبدي إعجابه بي وينطيني رسائل شعر غزل ويرسل رسائل صوتية بصوته عبارة عن تلاوة قران، اني الآن احبه وأغار عليه ولا اعلم ماذا افعل ، أفيدوني بنصائحكم الله يخليكم واذا كتله اني احبك كيف أقولها له لأنني اعتقد انه منتظرها مني وشكرا.

المغرب اليوم

عزيزتي الطالبة النجيبة ما قمتي به ولا زلتي تقريبا ليس جريمة ولا شيء مشين صدر منك على حد كلامك الجميل لكن – أنت تعيشي “فراغ عاطفي” وقد رأيتي أن تنفجر كبسولته عند ذاك المعلم الذي شدك مظهره وأسلوبه شدك في التواصل معه وهو إنسان ذكي استطاع أن يستقطبك لمجاله ولا استطيع أن ألومه فقد يكون عمره مقاربا لعمرك أي أنه ليس شيخا كبيرا وبالتالي أنصحك أن تسألي نفسك سؤالا : ما هي نهاية هذه العلاقة ؟ أما إذا كنتي تودين التسالي وملء وقت فراغك فلك ذلك لكن بقدر الإمكان احفظي نفسك من الخطأ وعيشي حياتك الطبيعية ولا تنجرفي لمعسول الكلام مع أحدهم ودرجة درجه تجدين نفسك متورطة في علاقة قد تعصف بكرامتك فتندمي كل الندم – إسألي روحك : وماهي نهاية هذا الإعجاب لأن الإعجاب هو المرحلة الثانية أي التي قبل الحب مباشرة ودرجات الحب خمسة هي : انشغال * إعجاب * حب * تدله * عشق وانتي لم تصلي بعد على حد قولك إلي الحب الجارف العاصف الذي يؤرق مضجعك بعد المحبوب عنك – وكمان فالحب خمس دركات هي : تجاهل * ازدراء * كراهية * بغض * مقت – والعياذ بالله واعلمي أن الكراهية أيضا “تصنيفا” هي نوع من أنواع الحب لأنها نوع من الاهتمام لكنه حب مريض أو ميت – فلو شاهدنا سيارة محترقة لا نستطيع أن نقول عليها مثلا “سندوتش” لأنها أيضا سيارة لكنها محترقة ولا تصلح هكذا هي الكراهية انه حب مريض كان يعيش مكان حب عظيم واحترقت أركانه فصار حطاما – اللهم وفقك إلى كل الفلاح والصلاح – ونصيحتي أن تدرسي علم النفس والمشاعر وكذلك الحب ونشأته وازدهاره ونتائجه وفشله ونجاحه انه موضوع مهم جدا لأي فتاة تريد أن تسير في طريق حياتها بثقة وعلم وثبات وعدم انحراف – ربي يسعدك ولا تعتبري أنك خرجتي عن المألوف – وتمنياتي لك بمستقبل كريم وحب يملأ عليكي حياتك.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya