المشكلة  انفصلت عن خطيبي لأسباب اجتماعية خارجة عن إرادتي، لكني لازلت أحبه، فهو كان يحبني قبل الخطوبة لكن كانت هناك مشاكل بين الأسرتين وبيني وبين أسرتي، فعائلتي لم تقبل به منذ البداية، لكن إصراره على الارتباط جعلني أقدم على تلك الخطوة، وخلال أسبوع من خطوبتنا لاحظت أنه تغير، فأصبح يتدخل في خصوصياتي، ويشكك في أخلاقي كما لم أره من قبل، فكلماته جارحة رغم طيبة القلب، فأنا الآن أتجاهله وانفصلت عنه للأبد، ولكن ما يضايقني أنى أشعر بأنني متعلقة به مع أن مدة علاقتنا ليست بالطويلة أبداً، لكنه كان يتحدث معي فترات طويلة وأنا لا أستطيع التواصل بهذه الطريقة 24 ساعة، لا أعلم كيف أصف ذلك وهذا أحدث مشاكل بيننا حيث إنه يعتقد أنى لا أحبه، فأصبح يجرحني بكلمات هي في نظري أفقدت العلاقة توازنها واحترامها، وأظهرت لي حقيقته قبل الزواج، فقد فهم بأني لا أريده وقطعت علاقتي به، لكني دائماً أتردد على الواتساب ليس لأجله، ولا أريد أن يستمر ذلك فهو إن رآني متصلة يتحدث معي، وفجأة يتغير أسلوبه ويؤذيني بكلماته الجارحة أحياناً، وأعتقد أن هذا لرفضي له، فهو يراقبني وأرى تعلقه الشديد بي أنا أريد ذلك لكن الأمر ليس بيدي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أسباب اجتماعية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : انفصلت عن خطيبي لأسباب اجتماعية خارجة عن إرادتي، لكني لازلت أحبه، فهو كان يحبني قبل الخطوبة لكن كانت هناك مشاكل بين الأسرتين وبيني وبين أسرتي، فعائلتي لم تقبل به منذ البداية، لكن إصراره على الارتباط جعلني أقدم على تلك الخطوة، وخلال أسبوع من خطوبتنا لاحظت أنه تغير، فأصبح يتدخل في خصوصياتي، ويشكك في أخلاقي كما لم أره من قبل، فكلماته جارحة رغم طيبة القلب، فأنا الآن أتجاهله وانفصلت عنه للأبد، ولكن ما يضايقني أنى أشعر بأنني متعلقة به مع أن مدة علاقتنا ليست بالطويلة أبداً، لكنه كان يتحدث معي فترات طويلة وأنا لا أستطيع التواصل بهذه الطريقة 24 ساعة، لا أعلم كيف أصف ذلك وهذا أحدث مشاكل بيننا حيث إنه يعتقد أنى لا أحبه، فأصبح يجرحني بكلمات هي في نظري أفقدت العلاقة توازنها واحترامها، وأظهرت لي حقيقته قبل الزواج، فقد فهم بأني لا أريده وقطعت علاقتي به، لكني دائماً أتردد على الواتساب ليس لأجله، ولا أريد أن يستمر ذلك فهو إن رآني متصلة يتحدث معي، وفجأة يتغير أسلوبه ويؤذيني بكلماته الجارحة أحياناً، وأعتقد أن هذا لرفضي له، فهو يراقبني وأرى تعلقه الشديد بي. أنا أريد ذلك لكن الأمر ليس بيدي ؟

المغرب اليوم

الحل : خطيبك السابق مازال يشعر بالإهانة نتيجة فسخك الخطوبة، فتصرفاته هي ردود فعل يغذيها موقفك ورفضك وحضورك على الواتس في آن واحد , لهذا لا يمكن تأكيد عدم احترامه لك كما تظنين، بل أعتقد أنه يحاول التواصل معك ولو بأسلوب التحدي والاستفزاز وهو أمر شائع في حالات الحب , عليكي أن تتفاهمي مع عائلتك إذا كنت متعلقة به حقاً، حاولي التوسط مع عقلاء من العائلة ليقربوا بين أسرتك وأسرته، وكوّني مع خطيبك السابق حمامتي سلام بينهما، فهذا يخفف الكثير من التشنج والذي يتسبب لكما بحالة التوتر والملاحقة والشجار.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya