المشكلة  انا كنت ام لتوائم وكنت اضربهم واقسو عليهم برغم اني احبهم جدا وكنت اتعصب عليهم اثناء التدريس لهم نتج عن ذلك ابن عنده تاهته وسرعة نسيان شديدة واضطرابات سلوكية وغير راغب في دراسته لا يحب الدراسة سبب شرود ذهنه اثناء المذاكرة انا اشعر ان قتلت ابني وقتلت مستقبلة وثقتة بنفسه انا مذنبه ودائما ابكي ولا اعرف ماذا افعل عرضته على اطباء نفسية ولكن اشعر بانى اريد الموت كيف فعلت ذلك معهم وكيف استطيع ازالة هذه المشكله هل من الممكن وكيف افعل معه في دراسته وهو في المرحله الثانوية وينام في الفصل ولا يرغب في التعلم
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

مشاكل الأسرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : انا كنت ام لتوائم وكنت اضربهم واقسو عليهم برغم اني احبهم جدا وكنت اتعصب عليهم اثناء التدريس لهم نتج عن ذلك ابن عنده تاهته وسرعة نسيان شديدة واضطرابات سلوكية وغير راغب في دراسته لا يحب الدراسة سبب شرود ذهنه اثناء المذاكرة انا اشعر ان قتلت ابني وقتلت مستقبلة وثقتة بنفسه انا مذنبه ودائما ابكي ولا اعرف ماذا افعل عرضته على اطباء نفسية ولكن اشعر بانى اريد الموت كيف فعلت ذلك معهم وكيف استطيع ازالة هذه المشكله هل من الممكن وكيف افعل معه في دراسته وهو في المرحله الثانوية وينام في الفصل ولا يرغب في التعلم؟

المغرب اليوم

الحل : لم تقدمي لنا تشخيص الأخصائيين النفسيين الذين يشرفون على علاج ابنك هل فعلا أظهرت نتائج التشخيص أن السبب في ذلك نفسي أم أن هناك مشاكل في الذاكرة العاملة لدى الطفل لأن علاج الشروذ الذهني يتطلب التوقف عند العمليات المعرفية لدى الطفل وكيفية معالجته للمعلومات المقدمة ؛ لدى حاولي تقديم لنا وجهة نظر المختص الذي يتابع حالته ؛ هذا من ناحية ؛ ومن ناحية التعامل مع طفلك فعليك تغيير طريقة المعاملة بشكل جدري اغمري طفلك بالحب والحنان واحتويه تعرفي على ميوله ورغباتهم وحاولي اشباعها كوني الأم الحنونة التي تحتوي طفلها فيلجأ إليها وقت حاجته واستمري على ذلك إلى أن تحسي بوجود نتائج ايجابية.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya