المشكلة انا ام عمري ٣٤ سنه وام لاربعه ابناء ثلاث بنات وولد وهو الكبير وعمره ١٥ سنه مشكلتي ان ابني متعبني وبشده لايسمع الكلام االذي لمصلحته عندما كان صغيرا كان منتظم ويذاكر دروسه ويحترمني اما الان نومه غير منتظم نهائي وهذا يؤثر على انتظامه للصلاه وفي امور كثيره ايضالايراعي خواته الصغار عندما يغلطوا يعنفهم وبشده ولابد ان اتدخل بنفسي لانهي الشجار فهو عصبي جدا ومستحيل يتنازل عن حقه لدرجة لو ضربته يمد يده عليه ويتلفظ عليه بالفاظ ايضا وهذا يحزنني كثيرا واتحسر على نفسي فانا محترمه مع الجميع ومع زوجي وووالدي وخواتي والكل يقدرني إلا آبني فلدة كبدي و لو اخبرت والده بيضربه ضرب ولم يرحمه لان ابوه طفح منه ومن تصرفاته لاكن لايعلم ابوه بالامور الاخرى فزوجي فترة عمله طويله ووانا اتولى تربية اولادي مالحل مع هذا الولد المتعب فأنا أعلم أنه فترة المراهقه ويريد ان يثبت شخصيته لكن ليس بالخطأ فما الحل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

ابني لا يسمع الكلام

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة :انا ام عمري ٣٤ سنه وام لاربعه ابناء ثلاث بنات وولد وهو الكبير وعمره ١٥ سنه ..مشكلتي ان ابني متعبني وبشده لايسمع الكلام االذي لمصلحته عندما كان صغيرا كان منتظم ويذاكر دروسه ويحترمني اما الان نومه غير منتظم نهائي وهذا يؤثر على انتظامه للصلاه وفي امور كثيره ايضالايراعي خواته الصغار عندما يغلطوا يعنفهم وبشده ولابد ان اتدخل بنفسي لانهي الشجار فهو عصبي جدا ومستحيل يتنازل عن حقه ...لدرجة لو ضربته يمد يده عليه ويتلفظ عليه بالفاظ ايضا وهذا يحزنني كثيرا واتحسر على نفسي فانا محترمه مع الجميع ومع زوجي وووالدي وخواتي والكل يقدرني إلا آبني فلدة كبدي و لو اخبرت والده بيضربه ضرب ولم يرحمه لان ابوه طفح منه ومن تصرفاته لاكن لايعلم ابوه بالامور الاخرى فزوجي فترة عمله طويله ووانا اتولى تربية اولادي مالحل مع هذا الولد المتعب فأنا أعلم أنه فترة المراهقه ويريد ان يثبت شخصيته لكن ليس بالخطأ فما الحل ؟

المغرب اليوم

الحل :من الطبيعي أن تشهدي تغير في سلوك وشخصية الطفل في مرحلة المراهقة لأنها تحوي في طياتها العديد من الضغوطات النفسية الداخلية والخارجية فالداخلية تتمثل في تلك التغيرات الفسيولوجية السريعة والخارجية من حيث فهمه واستيعابه للمواقف الحياتية وإلى سعي في إبراز شخصيته وبحثه عن الهوية الذاتية لدى من الضروي عليك قبل تقديم الأوامر والنصائح أن تحاولي احتوائه والتعرف على المشاعر الداخلية التي تسيطر عليه وعلى الأفكار الذاتية الغير عقلانية من أجل استيعابها في البداية والتحدث وتقديم النصح وفق تلك الثغرات التي تلاحظينها على طريقة تفكيره اتجاه الأمور الحياتية فلو استطعتي إحتواء طفلك لستتمكنين من توجيه سلوكه وفقا لمصلحته .

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya