المشكلة  أنا عمري 18 سنة، وبنت واعية جداً وأكبر من عمري بكثير، حياتي كانت مليئة بالمواقف التي كانت جديرة بأن تعلمني أشياء كثيرة في هذه الدنيا لكن مشكلتي لم أستطع أنا أضع لها حلاً، وأنا أريد ذلك بشدة؛ لأنني تعبت جداً من التفكير هناك واحد يحبني جداً عمره 22 سنة، وواع جداً، لم نكن نتكلم أبداً ولكن، بالصدفة تكلمنا وأصبحنا أصدقاء، ثم اعترف لي بحبه واستمرينا معاً سنة ونصفاً، وحتى الآن نحن بغاية الجدية، وأعرف تماماً حقيقة مشاعره تجاهي، ولم نؤذ بعضنا يوماً، ولكن المشكلة، كيف سأخبر أهلي عنه لأنه سيتقدم لخطبتي قبل أن يسافر، أمي وضعت سبباً لرفضه؛ لأنه يدرس معهداً صناعياً، وليس الجامعة، وأنا أدرس في كلية صيدلة أهلي مزاجهم صعب، وأخاف ألا يتفهموا الموضوع جيداً ما الحل
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

حقيقة مشاعره

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا عمري 18 سنة، وبنت واعية جداً وأكبر من عمري بكثير، حياتي كانت مليئة بالمواقف التي كانت جديرة بأن تعلمني أشياء كثيرة في هذه الدنيا. لكن مشكلتي لم أستطع أنا أضع لها حلاً، وأنا أريد ذلك بشدة؛ لأنني تعبت جداً من التفكير. هناك واحد يحبني جداً عمره 22 سنة، وواع جداً، لم نكن نتكلم أبداً ولكن، بالصدفة تكلمنا وأصبحنا أصدقاء، ثم اعترف لي بحبه واستمرينا معاً سنة ونصفاً، وحتى الآن نحن بغاية الجدية، وأعرف تماماً حقيقة مشاعره تجاهي، ولم نؤذ بعضنا يوماً، ولكن المشكلة، كيف سأخبر أهلي عنه؟ لأنه سيتقدم لخطبتي قبل أن يسافر، أمي وضعت سبباً لرفضه؛ لأنه يدرس معهداً صناعياً، وليس الجامعة، وأنا أدرس في كلية صيدلة أهلي مزاجهم صعب، وأخاف ألا يتفهموا الموضوع جيداً ما الحل؟

المغرب اليوم

الحل : أجلي الآن فكرة الزواج تماماً وذلك لأسباب السبب الأول هو عمرك وعمره، والسبب الثاني هو دراستك ودراسته، والسبب الثالث هو رفض أهلك , مهما تكن درجة وعيك وحكمتك وتجاربك، فما زالت أمامك مرحلة مهمة وهي إكمال دراستك، فلو كانت الدراسة تساعد على النضج التام لكانت البرامج توقفت عند شهادة الثانوية، لهذا ففترة الدراسة الجامعية ستصقل خبراتك وتزيد وعيك وتمتحن درجة عواطفك وقناعتك بفارس الأحلام , كما أن الزواج في عمر 22 أو 23 سيكون معقولاً ومقبولاً أكثر بكثير من عمر 18، وبالنسبة للشاب ستكون السنوات القادمة فرصة ليتخرج ويعمل، وربما التحق بدورة وحصل على تخصص يجعل أهلك يتقبلون فكرة الزواج في حال استمرار عواطفك نحوه وإصرارك عليه .

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya