المشكلة  أنا طالبة في كلية طب تعرفت من حوالي أقل من سنة على شاب وأصبحنا نحب بعضنا حباً صادقاً وشريفاً واتفقنا على الزواج لكن المشكلة أنه من غير محافظتي ومن عائلة فقيرة جداً وأكمل فقط دراسته الثانوية أهلي لا يقبلون أن يزوجوني إلا من شخص أكمل دراسته وبشهادة عالية ومن عائلة ميسورة الحال، لكن الولد يحاول أن يكمل دراسته  تعبت نفسياً جدا الليل لا أنامه، ولا آكل من تعب التفكير بصراحة لا أتحمل أن يمر يوم واحد من غير ما أحكي معه هل أتركه أم أبقى معه
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الفارق بيننا "عائق"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : أنا طالبة في كلية طب تعرفت من حوالي أقل من سنة على شاب. وأصبحنا نحب بعضنا حباً صادقاً وشريفاً واتفقنا على الزواج. لكن المشكلة أنه من غير محافظتي ومن عائلة فقيرة جداً وأكمل فقط دراسته الثانوية. أهلي لا يقبلون أن يزوجوني إلا من شخص أكمل دراسته وبشهادة عالية ومن عائلة ميسورة الحال، لكن الولد يحاول أن يكمل دراسته. تعبت نفسياً جدا. الليل لا أنامه، ولا آكل من تعب التفكير. بصراحة لا أتحمل أن يمر يوم واحد من غير ما أحكي معه. هل أتركه أم أبقى معه ؟

المغرب اليوم

الحل : أمامك فرصة هائلة وأدوات تساعدك على التصحيح، فالدراسة العلمية بحد نفسها تكون دقيقة وواقعية، لهذا عليك استخدامها فوراً كالتالي: لا تقرري الآن قراراً مصيرياً. بل اعط الشاب فرصة ليلحق بك. يعني أن يكمل دراسته حقاً ليدرس الطب إن استطاع أو أي اختصاص علمي يجعل الفارق الاجتماعي بينكما أقل وأخف وطأة , هذا يعني أن نظرة أهلك لن تكون نفسها بعد سنوات، إذا ما تقدم لك طبيب أو اختصاصي ناجح لكنه ليس غنياً. هنا نقول إن المسألة يمكن مناقشتها ويمكن أن تكوني فيها بموقع قوي، وليس من الآن كطالبة طب تحب ولداً فقيراً لم يكمل دراسته , أخيراً أؤكد لك أن وضع الولد في محافظة أخرى سيساعدك جداً للاتفاق معه على تحقيق الأحلام. اعطه فرصة للدراسة واللحاق بك، واتركي للأيام أن تكشف لك قدرته وإصراره على الفوز بك .

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya