العبث يا أنديرا
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

العبث يا أنديرا

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي انا بنت جامعية عمري 21 سنة. قبل سنتين، كان هناك شخص يلاحقني. وربما لأني كنت في السنة الأولى، تعلقت به. بعدها، سافر حزنت عليه شديداً وحاولت ان انساه. ولقد كان معنا في دفعتنا شاب عراقي اعجبني، فبدأت افكر فيه على أساس ان انسى الأول. ومع الوقت، تعلقت به، طبعاً الولد لا يعرفني جيداً، لكني رحت أكمله في الـ "فيسبوك" على أساس أني عراقية مثله واني اراقبه من بعيد وان هناك واحدة من دفعته تراقبه وتعطيني أخباره. وعندما سألني من هذه البنت؟ قلت له أنا لست انديرا. وبعدها كان يكلمني على أساس أني انديرا ويقول: "انتظرتك اليوم فثي الجامعة". لقد حاولت أن افهمه أني لست أنديرا. وتوقفت على الكلام معه. لكني بعد فترة، بدأت اتناسى وهو بدأ يقتنع بأني لست أنديرا، لكن هذا الاهتمام جعلني أرجع أفكر فيه ثانية. المشكلة اني أقرأ في عينيه نظرة احترام تجاهي. لكني أعتقد انه ربما لو عرف أني انا التي تكلمه بهذه الجرأة، سيصدم فيّ، خصوصاً أنني خجولة. كل هذا وأنا ما عمري كلمته في أي موضوع. سيدتي، ضميري بدأ يؤنبني لأنه يعتقد أني محترمة، في حين أني قمت بهذا التصرف الذي لا يليق ببنت محترمة، وفي الوقت نفسه بت أحبه حباً جنونياً، خصوصاً أني اعرف أن انديرا هي التي تلاحقه وهو فقط يريد أن يتسلى معها. ضميري قاتلني وحبه يعذبني، ماذا أفعل، أرجوك ساعديني.

المغرب اليوم

إن المسائل التي تبدأ باللعب والعبث غالباً ما تكون نهايتها غير جيدة. انت بدأت التسلية بشاب على امل أن تنسي شاباً آخر، وهذه بداية خطأ، ولكن حصل. ولنفترض أن من الممكن أن تبدئي معرفة جديدة. لكن ببدايتك بالعبث واللعب جعلت هذا الشاب يشك في بنت أرخى؟. والآن أدخلت نفسك في أوهام وشكوك. أضيفي الى ذلك ان تلك المسكينة (انديرا) وضعت عليها عنده علامة أو سمعة وهي بريئة منها. فهل هذا أمر أخلاقي؟ لا اظن. توقفي حالاً عن ذلك. وإذا أردت معرفته ابدئي معه مباشرة حتى وإن كانت الاخلاق تستدعي تبرئة (أنديرا) وإخباره بالحقيقة. عمرك 21 سنة وانت صغيرة. ولكن ليس بصغر العبث الذي تقومين به. لذلك، انضجي مع هذه التجربة وخذي حياتك لمرحلة أفضل. واعرفي أن المشاعر المباشرة أفضل.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"
المغرب اليوم - ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya