السلام عليكم سيدتي أنا امرأة عمري 21 سنة، متزوجة منذ نحو ثلاث سنوات، رزقني الله سبحانه وتعالى ولداً وبنتاً، درست فقط المرحلة الابتدائية تركتنا امي أنا وأخي عندما كان عمري 10 سنوات واخي 7 سنوات طبعاً أبي تزوج وصار عنده أولاد زوّجني أهل أبي لرجل لا يحب الزوجة التي تخرج من بيتها لأي سبب، لدرجة أنه إذا مرض طفلي لازم أمه تأخذه الى الطبيب، علماً بان امي تزوجي بطبيب من بعد طلاقها من أبي بـ 4 سنوات وهي كانت تكره أبي كثيراً لأنها أجبرت على الزواج به، واستمرت المشاكل الى أن طلقت منه سيدتي، من نحو شهر ونصف الشهر، اكتشفت أن ابني الصغير مصاب سرطان الدم، وصارت حياتي كلها حزناً وبكاء وقلقاً وسجناً أصلاً حياتي كلها حزن بداية من زواجي بالرجل الذي فُرض عليّ لأن أخلاقه سيئة معي ومع أهله وأولاده، عدا عن أنه كذاب كبير سيدتي أريد ان أخذ طفلي الى المستشفى للعلاج أو الى الصيدلية لكنه يمنعني، حتى إنه يمنعني أيضاً من زيارة أمي، فأنا أعيش ظلماً كبيراً معه، والمشكلة أن أبي لا حول له ولا قوّة له رجل ضعيف الشخصية، وأخي في سنّ المراهقة لا يعرف شيئاً سيدتي، أنا لا اعرف ماذا أريد وأشعر بأني ضائعة أطفالي صغار وفي حاجة لي، ابني عمره سنتان و 3 أشهر والبت عمرها 6 أشهر ماذا أفعل أطلب الطلاق أم أصبر على هذه المصيبة المزدوجة زوجي ومصيبة ابني أرجوك ساعديني أريد حلاً
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

حساباتك صعبة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي... أنا امرأة عمري 21 سنة، متزوجة منذ نحو ثلاث سنوات، رزقني الله سبحانه وتعالى ولداً وبنتاً، درست فقط المرحلة الابتدائية. تركتنا امي أنا وأخي عندما كان عمري 10 سنوات واخي 7 سنوات. طبعاً أبي تزوج وصار عنده أولاد. زوّجني أهل أبي لرجل لا يحب الزوجة التي تخرج من بيتها لأي سبب، لدرجة أنه إذا مرض طفلي لازم أمه تأخذه الى الطبيب، علماً بان امي تزوجي بطبيب من بعد طلاقها من أبي بـ 4 سنوات. وهي كانت تكره أبي كثيراً لأنها أجبرت على الزواج به، واستمرت المشاكل الى أن طلقت منه. سيدتي، من نحو شهر ونصف الشهر، اكتشفت أن ابني الصغير مصاب سرطان الدم، وصارت حياتي كلها حزناً وبكاء وقلقاً وسجناً. أصلاً حياتي كلها حزن بداية من زواجي بالرجل الذي فُرض عليّ. لأن أخلاقه سيئة معي ومع أهله وأولاده، عدا عن أنه كذاب كبير. سيدتي أريد ان أخذ طفلي الى المستشفى للعلاج أو الى الصيدلية لكنه يمنعني، حتى إنه يمنعني أيضاً من زيارة أمي، فأنا أعيش ظلماً كبيراً معه، والمشكلة أن أبي لا حول له ولا قوّة له. رجل ضعيف الشخصية، وأخي في سنّ المراهقة لا يعرف شيئاً. سيدتي، أنا لا اعرف ماذا أريد؟ وأشعر بأني ضائعة. أطفالي صغار وفي حاجة لي، ابني عمره سنتان و 3 أشهر. والبت عمرها 6 أشهر. ماذا أفعل؟ أطلب الطلاق؟ أم أصبر على هذه المصيبة المزدوجة: زوجي ومصيبة ابني. أرجوك ساعديني أريد حلاً؟

المغرب اليوم

ماذاأقول لك؟ أنت الآن امرأة في وضع صعب ليس لديك سند عائلي، فوالدك ضعيف لا حول ولا قوة حتى يقابل زوجك ويتحدث معه. وأمك بدأت حياتها الخاصة المستقلة، وتقولين إن زوجها عصبي يعني لا ملجأ لك، وبكل أسف، تعليمك بسيط، يعني ليس لديك سند مادي. أنت فعلاً سجينة رجل عنده جنون السيطرة. ليس امامك غير جعل هذا السجن مريحاً قدر استطاعتك. وأظن انه من الذكاء مع ظروفك هذه، محاولة كسب أم زوجك، حيث يبدو لي انها وبحدود الموجود، مفتاح اللعبة كلها. فعلى الأقل هي ستتكلم مع ولدها أو تأخذك معها وابنك في طور العلاج. الأمل لن ينفع، وستعيش مع هذا الرجل، فحاولي أن تكسبيه هو الآخر. حتى أصعب الرجال هناك لهم مدخل. بدلاً من التذمّر اعرفي مفاتيحه.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya