آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

اعتذر

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

السلام عليكم سيدتي أنا شاب عمري 21 عامًا، تعرفت الى فتاة قبل عام تقريبًا، وعلاقتنا عادية. هي تقول إننا مجرد أصدقاء. وانا أريدها حبيبة وزوجة. وعلى الرغم من اقتناعي بأننا مجرد أصدقاء إلا انها عادت واخبرتني بانها تحبني. ومرت الأيام، وهكذا أصبحت الإنسانة التي أحببتها تبادلني الحب، لكن الغيرة تملأ قلبها. فاتهمتني بأني على علاقة بإحدى صديقاتها، علمًا بأن الله شاهد على أن هذا الكلام غسر صحيح. فهي الإنسانة التي ملأت قلبي وعقلي، حاولت أن أجاريها في اتهامها لأثبت لها أن غيرتها وشكها في غير مكانهما، إلا أن النتيجة جاءت عكس ما أتمناه، ورحلت عني ولم تصدقني عندما أخبرتها أن الأمر كان مجرد مزحة خفيفة من ناحيتي. بصراحة هي غيورة وشكاكة، ونحن عندنا أصدقاء. إلا أنها رفضت أن ترجع إليّ كحبيبة، وأنا رضيت بالأمر الواقع، لكني أعتقد أنها لا تزال في قرارة نفسها تكن لي الحب، وما يجعلني أعتقد بذلك هو انها، على الرغم من قطع علاقتها معي قبل أن تسافر للدراسة، عادت واتصلت بي، كما أني اكتشفت أنها لا تزال تحمل أول رسالة كتبتها لها. ولا تزال تحتفظ بصوري الشخصية، علمًا بأنها سارعت الى مسامحتي بعد أن زعلت مني بسبب تلفظي بلفظ غير لائق أمامها، حيث عادت واتصلت بي وبعثت إليّ برسالة، كما أنها تخبر جميع صديقاتها عني وعن هداياي أليها، وعندما قلت لها في بداية العلاقة إني سأقطع علاقتي بها إذا أصرت على ان نكون مجرد أصدقاء، قالت لي: «لماذا أنت اناني؟» سيدتي، أنا أؤكد لك أني أحبها، ولكني لا أريد أن أعيش في وهم وحيرة. فهي مرة تخبرني أننا مجرد أصدقاء لتعود وتوحي من خلال تصرفاتها بأنها تحبني... أرجوك ساعديني أريد حلًا؟

المغرب اليوم

حكاية حب لطيفة كان يجب أن تستمر وتنهي بالسعادة. ولكنها بدأت صادقة ومرت بالحب وانتهت كصداقة. قلبك، ما زال يحبها وهذا جيد، ولكن ليس كافيًا. عليك يا ابني أن تكون حازمًا معها. المطلوب جلسة أو مكالمة جادة وتبلغها خلالها باعتذارك عن سوء الفهم، ثم تطالبها بعودة الحب والاتفاق على الزواج. مثل هذه الأمور لا تترك للتخمين، بل تتقدم وتُبنى على الوضوح والاتفاق وفتح الصفحات الجديدة. الاحلام

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"
المغرب اليوم - ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya