آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الانتحار ليس الحل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

أنا من العراق عمري 16 ، أعيش بعمان قبل احتلال بغداد بل 2003، وانا احب بنت عمتي إلي تسكن أربيل في العراق ، وقبل مدة عدت إلى العراق لغرض الذهاب إلى أربيل لأحدث ابنة عمتي عن مشاعري تجاهها. اللحظة الأولى التي شاهدتها ،كانت اجمل أيام حياتي، تحدثنا طويلا وضحكنا وفي اليوم الثاني اشتريت لها هدية عبارة عن سلسلة ذهبية فيها أول حرف من اسمها واسمي . جلست معها وقلت لها أنا احبك ، فأخذت بالبكاء وقالت: لا استطيع أنت مثل أخي وانا كنت احبك لو صارحتني بحبك قبل سنة ونص كان قلت لك أحبك . قلت لها: والان ماذا تغير ،قالت: اني احب غيرك . في اليوم الأول لم أتمكن من النوم ورعدت إلى بغداد، وشعرت بغصة ، واتصلت بها وقلت لها :"دمرتني" وانا لا أريد أن أرى الدنيا من غيرك لأني احبك منذ فترة طويلة، وانا الآن سأنتحر ، اتصلت بوالدي وقالت له كل شيء جاء والدي مسرعا إلى البيت وشاهدني مغمى عليّ، نقلني إلى المشفى ونجاني الله .عدت إلى عمان ولكنها ساكنة في قلبي.

المغرب اليوم

الانتحار لا يحل المشكلة ، هي خلاص اختارت حياتها ، فعليك اختيار حياتك أنت أيضا، أنت لازلت صغير والعمر أمامك، فعيش حياتك وانساها وحب غيرها، الحياة لا تتوقف عندها وستلاقي بنات كثيرات تتمنى ترتبط بك ومستقبل جميل . لا تحاول الانتحار مرة ثانية لأنها لم تقدر حبك لها .

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya