آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

تجربة قاسية

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

أنا عراقية عمري 19 طالبة سادس علمي سنة ثانية “ثالث ثانوي” و متفوقة جدا ومعدلي 90 % ولكني أعدت السنة الدراسية لأتمكن من الحصول على معدل يؤهلني للدخول إلى الكلية الطبية،،وانا إنسانة من عائلة متوسطة الديانة لكنني أرى نفسي متدينة اكثر من أهلي الشخص إلي احبه هو أقاربي من بعيد من جهة أبي، علاقتنا ليست قريبة معهم إلا في الأعياد فقط أبي يذهب اليهم، هو يدرس الآن كلية صيدلة مرحلة ثالثة وعمره 21 ،وصفته انه ليس على درجة عالية من الجمال لكنه متدين جدا جدا ،ومعقد. لا اعرف اذا ما كان التديُّن الزائد ناتج من تجارب سيئة خاضها ،المهم اني رأيته بصفحة والدي على" الفيسبوك" وكان عمري 17 سنة وعرفته وراسلت له طلب صداقة، ووافق على الصداقة وتحدثنا كثيرا إلا إنني أرى انه معقد بكلامه ونتحدث دائما ووصلنا لدرجة صداقة جيدة فيها كثير من المزح والضحك ويقول لي خطيبتي ولكن في اطار الضحك أو الهزار ومن ثم اختفى المزاح والضحك واصبح يسلم ويسأل عن الدراسة، وفي هذه الفترة بديت احبه واعصب لأنه تغير كثيرا ليس كما كان وفي أحيان كثيرة يقوم بتعطيل حسابه ويرجع يفتحه لأنه كان يكره الفيس. وهذا الشيء جعلني احبه اكثر وأتعذب .صدقا اشعر اني احبه واعشقه ،لان إنسان كامل متدين ومحترم وصيدلاني، لأنني سبق وفشلت في تجربة خيانة من طرف شاب أحبيته، لهذا السبب كرهت كل الشباب . ولكنه متدين كثيرا بدأت اشعر بالارتياح معه. بعد فترة كلمته ،قلت له طبعا بطريقة مهذبة ومدروسة عندي الشعور تجاهك وهذا الشي لا إرادي .وهو عرف انه الحب ،إلا انه قال لي انتي لست بالغة وبكل وقت يمكن تغيرين رايك، وأيضا انتي لازلت طالبة وفي الكلية ستغيرين رأيك أكيد. تقبلت رأيه وودعته وشعر إنني راضية بكلامه ،ولكني بكيت كثيرا ولم افتح الفيس بوك ليوم كامل . كرهت نفسي وصار التواصل بينه كل كم شهر فقط ، وهو إلي يبدا المحادثة لان كرهت الحديث معه كنت في داخلي احبه اكثر وأتعذب اكثر. أنا بطبيعتي انشر أشياء كيوت وصور عن الزواج والحب وأقوال من نزار قباني ومحمود درويش. بعد ذلك يأست منه ولكني لازلت احبه لان هو الوحيد المثالي ،وحلفت إنني لا احب غيره ، حتى لو تزوجت. بعد فترة رجع هو يسئل دائما ويطول المحادثة وينصحني دائما بالدراسة ويتمنى لو احصل على معدل يؤهلني لدراسة الصيدلة ، بحيث شعرت قليلا انه بدأ يرجع يضحك معي ولكن باحترام. بالنسبة إلى كنت اكلمه بصعوبة وأحاول أتجنب اضحك معه لأنني شعرت بندمي لأنني صارحته بحبي له. وأصبحت قاسية معه كثيرا، هو استمر في إرسال رسائل حتى بالليل والفجر يسئل عني ويرسل صوره الشخصية لي لأنه يحب بصور. ارجوا أن تنصحوني بآرائكم وتعليقاتكم لا ارتاح، وملاحظة هو جدا متدين ومعقد وعندي دليل انه هو لا يكلم بنات جامعته ولا يتكلم مع زميلاته بالفيس، وارجوا ان لا تقولوا لي هذا يكذب عليك لأنه إنسان محترم جدا.

المغرب اليوم

أرى انه يحبك ولكني اعتقد أن لديه تجربة قاسية في حياته ولذا فهو لا يريد التسرع إلى أن يثق بك ، ولدي شعور انه بدأ يقع بحبك تدريجيا ،ويحتمل انه سيتقدم لخطبتك هند دخولك إلى الكلية.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya