أنا أم متزوجة رجلاً أحبه ويحبني جدًا لقد كان متزوجًا
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

ابن زوجي يتحرش بي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

أنا أم متزوجة رجلاً أحبه ويحبني جدًا.. لقد كان متزوجًا. من قبل، ولديه أولاد، لقد ربيتهم أنا وبذلت الكثير من الجهد لكي أحمي عائلتي، وأنا الآن لدي أولاد... ابنه الكبير الذي أعتبره ولدي، والله يشهد على ما أقول.... لقد تحرش جنسيًا في ابنتي... وقامت ابنتي بإخباري فورًا عند حصول الأمر؛ فأنا ربيتهم على المصارحة، والحادث وقع في ليلة استيقظت ابنتي من النوم فوجدت أخاها فوق رأسها، قال لها، أريد أن أغطيك جيدًا، ثم ذهب إلى النوم، «مع العلم أن البنات لهن غرفة، والأولاد لهم غرفة، إلا أن في تلك الليلة حصل موقف واضطرت إلى أن ينام جميع أولادي في غرفة واحدة»، ثم بعد ذلك أتت ابنتي مباشرة وأخبرتني بما حصل، ابنتي عمرها 11 سنة، وتقول إنه لمسها وهو يكبرها بـ6 سنوات. أريد مساعدة ضروري، قلبي يحترق وقلب زوجي كذلك، نحن لم نستطع إيجاد حل، إنه وضع حساس جدًا؛ فأنا الآن في قمة الإحباط والخوف والقلق والحزن فماذا أفعل ؟

المغرب اليوم

أهم أمر في الموضوع، هو ألا تحكمي على ابن زوجك بأنه الغول والشيطان الشرير الذي يجب أن نطرده من البيت أو نحكم عليه بالإعدام؛ فهذا الولد الذي وسوس له الشيطان هو مراهق هاجمته غريزته واندفع من دون وعي منه، نعم هو مخطئ وآثم، ولكن نستطيع تقويمه وإخراج بذور الندم والتوبة من نفسه بالعقل والحكمة والاستيعاب والاحتضان، وليس بالإبعاد والاحتقار والعزل , عليك أن تطلبي من زوجك أن يجلس مع ابنه ويفهمه خطورة تصرفه، ويطلب منه أن يأتي ويعتذر منك ويقسم على ألا يعاود مثل تلك التصرفات، وأن الطفلة هي في حكم شقيقته، وأن الله سيعاقبه عقابًا عسيرًا أكثر وأخطر بكثير من عقابكم , عليك أن تدعي أمور البيت تسير كالمعتاد، ولكن بمراقبة شديدة من بعيد، وهذا التصرف هو التصرف العادي؛ حتى لو لم تكن هناك حادثة من هذا النوع؛ فتعاليم الدين الحنيف تنص على عزل نوم البنات مع الأولاد، وكل الأديان السماوية توصي بذلك؛ بل إن المجتمعات المدنية تفصل بين الإناث والذكور في المستشفيات والمدارس والسجون وغيرها .

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 16:02 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عبد الهادي دراه يعلن "نعمل على رفع المعاناة عن الليبيين"
المغرب اليوم - عبد الهادي دراه يعلن

GMT 17:12 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020
المغرب اليوم - عدد الصحافيين السجناء في العالم يبلغ رقما قياسيا في 2020

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"
المغرب اليوم - ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya