آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أخاف الله في حبه

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

أرجو تساعدوني، اني فتاه عمري 18سنة ومن العراق احب شخص لحد الجنون وهو أيضا يحبني ولكن المصيبة، اني أهلي سافروا لمحافظة أخرى من الصبح وجاء حبيبي إلى البيت وأدخلته بالبيت وفي المرتين التي جاء فيها حبيبي إلى بيتنا لم يحدث سوى انه في المرة الأولى "قبلني" وفي المرة الثانية حضني وقبلني أيضا . والله نادمة، وقلت له ذلك، فقال : لا تعيدي هذا الكلام لآنك زوجتي ولا افرط بك أبدا، اني خائفة أن اخسره وهو يعرف والدي لأنه يعمل معه في نفس المكان. ساعدوني استمر معه أو اتركه وقال لي عندما تتخرجين أتقدم لخطبتك وهو عمره26سنة وانا احبه جدا .

المغرب اليوم

لو كان يحبك من قلبه ما عمل معك الذي عمله وما طلب أن يلمسك لأن شرفك اغلي ما تملكيه وهو أول واحد لازم يحافظ عليه ويصونه ربما أنت كامرأة لا تعين حقيقة ما فعله حبيبك كرجل ،ولذا أنت تعتبرين ما جرى هو ناتج عن الحب ، انتي على خطأ ، الحب يبنى على الثقة المتبادلة والاحترام تحافظين على رجولته ويحافظ على شرفك الغالي الذي أعزك الله به، لا يلمسه إلا الزوج وليس الحبيب أو الخطيب مهما كنت تحبينه. هذا من جهة أما بخصوص أنه يعرف والدك وظروفه ما تسمح يتقدم لك هذا ليس مانع على أنه ما يقدر أن يتقدم لخطبتك بل محفز مادام يعرف والدك هذا يسهل عليه الخطبة منه ويترك الزواج لأجل مسمى يوم يقدر على ذلك، حاولي أن تضعي الحروف على النقاط وأجبريه أن يخطبك لأن هذا أسهل شيء يفعله لو كان يحبك حقيقة وليس مداهمتك في البيت ولمسك . لا تدعيه يلمسك أبدا لأنك أنت خاسرة وليس هو واعلم أن الرجل كلما لمس المرأة أكثر قبل الكتاب يكرهها أكثر واحتمال كبير يبتعد عنها لأنه يعتبرها لا تصلح للزواج بل للهو والرجل الذي يحب من قلبه يفعل المستحيل من أجل خطبة حبيبته والزواج منها لا تدعي المشاعر تسيطر عليك وكوني واقعية ولا تبني أحلامك على الشبهات .

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس

GMT 12:55 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

أسباب الاكتئاب في مكان العمل

GMT 12:52 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

صديق المصلحة والصديق الحقيقي

GMT 12:50 2020 الخميس ,27 آب / أغسطس

خجولة لكني أحب
المغرب اليوم -
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya