‏الحلم ‏حلمت بأني كنت أسير في طريق فيه بيوت قديمة ثم دخلت بيتا كنت أريد أن أعبر منه إلى الطريق فوجدت في البيت اثنتين من البنات من معارفي وكانتا تقولان لي إن البضاعة التي بعتنا إياها جميلة جداً وذلك لأنه كان عندي محل أكسسوارات ثم خرجت من بيتهما لكن كان هناك رجال يدخلون المكان وكأن هناك عرساً فخرجت وركبت سيارة من الخلف وكان بجانبي ولد ومعه أبوه والى جانب السائق يجلس رجال آخرون لكني لم أستسغهم ولم أرتح لكلامهم الثقيل وبعد قليل أنزلهم السائق في مكان معين، وبقيت أنا معه، ثم ركب رجل آخر بجانب السائق وفي الطريق، أعطاني السائق 250 ‏ دينارا وكانت كلها أوراقاً نقدية جديدة، وكان يقول إنه كان قد اقترضها من ابني فقلت له إني على علم بها لكن السائق قرصني في خدي وضحك وبعد قليل، تعطلت السيارة، فقال لي السائق انزلي من السيارة وأكملي طريقك مشيا لئلا نؤخرك وقام وفتح لي باب السيارة، فمشيت خطوات عدة، حيث إني كنت أريد أن أمر بطريق بدا وكأنه درج حجري لكن، كانت هناك امرأة لا أعرفها ، قالت لي إن الطريق صعب فمشيت في الشارع، وكان هناك أناس واقفون وكأنهم يريدون إصلاح السيارة فمررت من بينهم، لكن سائق السيارة ناداني وقال لي هيا، اركبي السيارة وأكملنا طريقنا ثم سألني كم راتب ابنك فقلت له 1000 ‏ دينار وصحوت من النوم ما تأويل هذا الحلم
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

الحيرة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

‏الحلم: ‏حلمت بأني كنت أسير في طريق فيه بيوت قديمة. ثم دخلت بيتا كنت أريد أن أعبر منه إلى الطريق. فوجدت في البيت اثنتين من البنات من معارفي. وكانتا تقولان لي: إن البضاعة التي بعتنا إياها جميلة جداً. وذلك لأنه كان عندي محل أكسسوارات. ثم خرجت من بيتهما. لكن كان هناك رجال يدخلون المكان وكأن هناك عرساً. فخرجت وركبت سيارة من الخلف وكان بجانبي ولد ومعه أبوه. والى جانب السائق يجلس رجال آخرون لكني لم أستسغهم ولم أرتح لكلامهم الثقيل. وبعد قليل أنزلهم السائق في مكان معين، وبقيت أنا معه، ثم ركب رجل آخر بجانب السائق. وفي الطريق، أعطاني السائق 250 ‏ دينارا. وكانت كلها أوراقاً نقدية جديدة، وكان يقول إنه كان قد اقترضها من ابني. فقلت له إني على علم بها. لكن السائق قرصني في خدي وضحك. وبعد قليل، تعطلت السيارة، فقال لي السائق: انزلي من السيارة وأكملي طريقك مشيا لئلا نؤخرك. وقام وفتح لي باب السيارة، فمشيت خطوات عدة، حيث إني كنت أريد أن أمر بطريق بدا وكأنه درج حجري. لكن، كانت هناك امرأة لا أعرفها ، قالت لي: إن الطريق صعب. فمشيت في الشارع، وكان هناك أناس واقفون وكأنهم يريدون إصلاح السيارة. فمررت من بينهم، لكن سائق السيارة ناداني وقال لي: هيا، اركبي السيارة. وأكملنا طريقنا. ثم سألني: كم راتب ابنك؟. فقلت له: 1000 ‏ دينار وصحوت من النوم. ما تأويل هذا الحلم؟

المغرب اليوم

‏التفسير: ‏­حلمك يا سيدتي يشير إلى تحسرك على الخسارة التي لحقت بك نتيجة فشل مشروعك التجاري، والى رغبتك في التعويض بمشروع جديد. وها أنت تحاولين أن تبحثي عن مصدر ‏للتمويل. ولكن هناك بعض المشاكل والمعوقات الأسرية من قبل زوجك أو أولادك. وقد يتأخر هذا بعض ‏الوقت. ولكن الله سيفتح عليكم الخير. والله تعالى أعلم.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya