الحلم ‏حلم صديق لي بأنه ذهب إلى القاهرة وركب في سيارة فيها ‏شبان غرباء ثم مرت السيارة بمكان ما تحيط به أرض زراعية وفيها بضعة بيوت المهم طلب من السائق أن يوصله إلى بيته، ثم وجد الشبان الذين معه في السيارة وهم يمسكون جثة سيدة ملفوفة بقماشة سوداء، قاموا برميها في الترعة، فتركهم ومشى وبينما كان في طريقه، رأى شباناً آخرين وهم يجلسون على ناصية الشارع ويضحكون وعندما التفت إلى الجهة اليسرى، رأى زفة وفيها عروس وسيارات كثيرة ووجد بينهم سيارة تاكسي، طلب من سائقها أن يوصله إلى بيته، فقال له الأخير إنه لا يستطيع لأنه معه ناس فكان أن ترك المكان واتجه نحو الطريق الرئيسي، فصادف جنازة وفيها ناس يرتدون اللون الأبيض، فمر من بينهم بهدوء حتى يجد سيارة توصله إلى بيته، وصحا من النوم فما تفسير هذا الحلم
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أضغاث الاحلام

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: ‏حلم صديق لي بأنه ذهب إلى القاهرة وركب في سيارة فيها ‏شبان غرباء. ثم مرت السيارة بمكان ما تحيط به أرض زراعية وفيها بضعة بيوت. المهم طلب من السائق أن يوصله إلى بيته، ثم وجد الشبان الذين معه في السيارة وهم يمسكون جثة سيدة ملفوفة بقماشة سوداء، قاموا برميها في الترعة، فتركهم ومشى. وبينما كان في طريقه، رأى شباناً آخرين وهم يجلسون على ناصية الشارع ويضحكون. وعندما التفت إلى الجهة اليسرى، رأى زفة وفيها عروس وسيارات كثيرة. ووجد بينهم سيارة تاكسي، طلب من سائقها أن يوصله إلى بيته، فقال له الأخير إنه لا يستطيع لأنه معه ناس. فكان أن ترك المكان واتجه نحو الطريق الرئيسي، فصادف جنازة وفيها ناس يرتدون اللون الأبيض، فمر من بينهم بهدوء حتى يجد سيارة توصله إلى بيته، وصحا من النوم. فما تفسير هذا الحلم؟

المغرب اليوم

التفسير: ‏لا شك في أن صديقك هذا يا أخت سلوى، متأثر بالحالة الأمنية ‏المضطربة حالياً عندكم. وأحلامه تعبر عن قلقه مما يحدث من الفوضى السائدة، ويعتبر حلمه هذا من أضغاث الأحلام، أو حديث النفس عما يدور حوله وينطق به عقله الباطن . أعاد الله الأمن ‏والأمان إلى مصر وسوريا والعراق، وكل مكان من أمتنا العربية. والله تعالى أعلى وأعلم

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم
المغرب اليوم -

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"
المغرب اليوم - ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya