الحلم رأيت في المنام أنني وأمي واختي نستعد للذهاب إلى عرس أحد أقربائنا، وسألتني أمي ما الذي أريد ان أرتديه في العرس فقلت لها إنني لم أخط الفستان، وسأذهب الى الخياطة اليوم فصرخت أختي مستنكرة كلامي وقالت أنت تعلمين أن هذه الخياطة تخيط الثياب فقط وانا ألحت عليها، لكنها رفضت تضييق الفستان لي فأخرجت لها عباءة سوداء اللون وقلت لها سألبسها في العرس فقالت أمي اذهبي وخصّريها، فهي كبيرة وواسعة عليك ولكني لبست العباءة أمام والدتي، وقلت لها إنني لا أريد أن أخصّرها، فهي جيدة ومضبوطة على مقاسي ثم قمت بربط أزرار العباءة، ولكني اكتشفت أن الطريقة كانت خاطئة وفي الطريق، مررت إلى جانب محلات للصّاغة لبيع الذهب وكنت ألبس في يدي سوارًا من الذهب، فوقفت إلى جانب إحدى واجهات هذه المحلات، وفككت أزرار العباءة، وقمت بترتيبها من جديد، فوقف إلى جانبي صاحب محل الذهب وقال لي من أين لك هذه السوار فقلت له أترك السّوار جانبًا، فهو ليس من الذهب، إنه من الجلد وبالفعل، أمسك هو بالسّوار وشدّه، فإذا به سوار من الجلد وليس من الذهب، وبعدها استيقظت من نوم فما تأويل حلمي هذا
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

سوار الذهب

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: رأيت في المنام أنني وأمي واختي نستعد للذهاب إلى عرس أحد أقربائنا، وسألتني أمي ما الذي أريد ان أرتديه في العرس؟ فقلت لها إنني لم أخط الفستان، وسأذهب الى الخياطة اليوم. فصرخت أختي مستنكرة كلامي. وقالت: "أنت تعلمين أن هذه الخياطة تخيط الثياب فقط وانا ألحت عليها، لكنها رفضت تضييق الفستان لي". فأخرجت لها عباءة سوداء اللون وقلت لها: سألبسها في العرس. فقالت أمي: "اذهبي وخصّريها، فهي كبيرة وواسعة عليك". ولكني لبست العباءة أمام والدتي، وقلت لها إنني لا أريد أن أخصّرها، فهي جيدة ومضبوطة على مقاسي. ثم قمت بربط أزرار العباءة، ولكني اكتشفت أن الطريقة كانت خاطئة. وفي الطريق، مررت إلى جانب محلات للصّاغة لبيع الذهب. وكنت ألبس في يدي سوارًا من الذهب، فوقفت إلى جانب إحدى واجهات هذه المحلات، وفككت أزرار العباءة، وقمت بترتيبها من جديد، فوقف إلى جانبي صاحب محل الذهب وقال لي: "من أين لك هذه السوار؟". فقلت له أترك السّوار جانبًا، فهو ليس من الذهب، إنه من الجلد. وبالفعل، أمسك هو بالسّوار وشدّه، فإذا به سوار من الجلد وليس من الذهب، وبعدها استيقظت من نوم. فما تأويل حلمي هذا؟

المغرب اليوم

التفسير: تعانين يا عزيزتي بعض المشاكل، كان الله في عونك، وينشغل عقلك برجل تخشين أن يتقدّم لك. فيرفضه أهلك لظروفه المعقّدة، وتحاولين التمهيد له ولكنه لا يبالي. أنت عنيدة، وتحاولين تدبير أمورك والعمل على حل مشاكلك من دون الاستعانة بأحد. أما السّوار في يدك فيتحوّل إلى جلد. وهذا خير لك، لأنه يعني ذهاب الهمّ والحزن والزيف من حياتك. ولكنه يعني أيضًا تأخر زواجك قليلًا، وسيطرق بابك أكثر من خاطب. لذا، عليك أن تحسني الاختيار، وليوفقك الله عز وجلّ، والله تعالى أعلى واعلم.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya