الحلم  رأيت أنني كنت في بيتنا القديم في قريتي، وكان إخواني يعملون حفرة في الباب لتوصيل ماسورة مياه الى بيتنا، وكانت معي أمي، وكان هناك مشروع لإدخال المياه وسيارات لنقلها ثم ذهبت مع أمي لأرى ماذا تفعل في المزرعة فوجدت أن الماء قد فاض على الزرع ونزل إلى الأرض التي هي ملكنا، وقد اغرقت المياه أيضًا الأرض المجاورة التي هي ملك الآخرين فقلت لأمي أوقفي المياه حتى لا نخسرها نحن ويستفيد منها الجيران، وكان الماء ينزل من المواسير التي وضعها إخوتي فقالت لي أمي هل تعرفين كيف توقفينها فقلت نعم
وفعلت وفي طريق العودة، قابلنا رجل، وكانت أمي تقول عنه إنه طيّب ويحب الخير، وكانت معه فتاة قريبة لنا فسلّمت أمي على الفتاة، وكانت الفتاة تقول إنها سوف تذهب معنا وكنّا قريبين لبيتنا الذي نسكنه وكان البيت مسوّرًا ومحصّنًا وكنّا نغلق الأبواب ثم دخلنا البيت ومعنا الفتاة، وكنا نتحدث ونحاول آلا يسمعنا أحد وكنت أرى إخوتي من ثقوب في السّور وهم يصلحون السيارة وفجأة جاءت طائرة هليكوبتر صغيرة، وكانت الفتاة تريد الخروج من السور الخارجي فمنعتها وكانت الطائرة متجهة نحونا وتطلق النار فأصابت أخي وأردته شهيدًا ثم انطلق إخوتي يدافعون عني، وكانوا لا يملكون أي أسلحة وكانت الطائرة تضرب لتصيب أناسًا أبرياء وكنت أبكي على أخي وأظن أنهم يريدون أخذ جثمانه، فانطلقت إلى البيت حتى آخذ سلاحًا، وفتحت الخزنة وأخذت المسدس وبحثت عن الرصاص، ثم صحوت
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

المياه والزراعة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

الحلم : رأيت أنني كنت في بيتنا القديم في قريتي، وكان إخواني يعملون حفرة في الباب لتوصيل ماسورة مياه الى بيتنا، وكانت معي أمي، وكان هناك مشروع لإدخال المياه وسيارات لنقلها. ثم ذهبت مع أمي لأرى ماذا تفعل في المزرعة. فوجدت أن الماء قد فاض على الزرع ونزل إلى الأرض التي هي ملكنا، وقد اغرقت المياه أيضًا الأرض المجاورة التي هي ملك الآخرين. فقلت لأمي أوقفي المياه حتى لا نخسرها نحن ويستفيد منها الجيران، وكان الماء ينزل من المواسير التي وضعها إخوتي. فقالت لي أمي: هل تعرفين كيف توقفينها. فقلت: نعم. وفعلت. وفي طريق العودة، قابلنا رجل، وكانت أمي تقول عنه إنه طيّب ويحب الخير، وكانت معه فتاة قريبة لنا. فسلّمت أمي على الفتاة، وكانت الفتاة تقول إنها سوف تذهب معنا. وكنّا قريبين لبيتنا الذي نسكنه. وكان البيت مسوّرًا ومحصّنًا وكنّا نغلق الأبواب. ثم دخلنا البيت ومعنا الفتاة، وكنا نتحدث ونحاول آلا يسمعنا أحد. وكنت أرى إخوتي من ثقوب في السّور وهم يصلحون السيارة. وفجأة جاءت طائرة هليكوبتر صغيرة، وكانت الفتاة تريد الخروج من السور الخارجي فمنعتها. وكانت الطائرة متجهة نحونا وتطلق النار. فأصابت أخي وأردته شهيدًا. ثم انطلق إخوتي يدافعون عني، وكانوا لا يملكون أي أسلحة؟ وكانت الطائرة تضرب لتصيب أناسًا أبرياء. وكنت أبكي على أخي وأظن أنهم يريدون أخذ جثمانه، فانطلقت إلى البيت حتى آخذ سلاحًا، وفتحت الخزنة وأخذت المسدس وبحثت عن الرصاص، ثم صحوت.

المغرب اليوم

التفسير: حلمك يا أخي يشير إلى حسن تفكيرك وتدبيرك. ولكنك كثير التفكير وغارق في أحلام اليقظة، وفي امورك الخاصة ورؤيتك للمستقبل. والفتاة هي الدنيا. وهي عبارة أيضًا عن اختيارك في الحياة، كأن تختار تخصصًا بعينه أو اتجاهًا معيّنًا. ولكن، هناك بعض المشاكل والعقبات والمسؤوليات التي يجب عليك أن تذلّلها أولًا. قد يكون لا دخل لك بها. إنما هي نتيجة ظروف خارجية تحول بينك وبين ما تريد. ومعها أيضًا عقبات داخلية تنبع من نفسك مثل كثرة التفكير. ولعّلك تحتاج إلى الاهتمام بمن حولك أكثر. ومقتل أخيك يدلّ على خروجه من أمر باطل واهتدائه إلى الحق. ولعل له صحبة سوء منافقين. أما الطائرة الهليكوبتر، فتدلّ على متغيّرات تمرّ في حياتك وتثبت لها من أشخاص يكيدون لك ولإخوتك. أبعد الله عنكم السوء، والله تعالى أعلى واعلم.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 08:40 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 08:38 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 13:19 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم - الفرو الصناعي موضة شتاء 2020 في ديكور المنزل والملابس
المغرب اليوم -

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya